الصفحه ١٣٦ : لأنبيائه في عدّة مواضع ، ولآل النبي صلىاللهعليهوآله حيث يقول : ( سَلَامٌ
عَلَىٰ إِلْ يَاسِينَ
الصفحه ٣٩١ : فيها فتفسّخ ووطئ مولیً لآل حارثة بن مضروب وجهه ورأسه (١) .
ولكن ذكر في نفح الطيب تأليف
أحمد بن محمّد
الصفحه ٣١٣ :
إليها وقالوا بها ، والإفاضة بها خارجة عن منهج هذا الشرح .
وأحياناً يطلق اليوم على مطلق
الزمان كما صرّح
الصفحه ١٨٥ : المؤمنين ، الجوع الجوع . فقال : اللهمّ ارزقه بقدر محمّد وأهل بيته . قال : فالتفت فإذا الأسد يأكل شيئاً
الصفحه ٢٥٠ : : هذا أيضاً من تحامل أبي عثمان ، هلّا ذكر قتلى الطفّ وهم عشرون سيّداً من بيت واحد قُتلوا في ساعة واحدة
الصفحه ١٠٣ : أَهْلَ بَيْتِ
نَبِيِّكَ ، اللّٰهُمَّ وَالْعَنْ جَمِيعَ الظَّالِمِينَ لَهُمْ وَانْتَقِمْ مِنْهُمْ إِنَّكَ
الصفحه ٤٠٣ :
الغرابة ، والله العاصم (١) .
وجملة القول : إنّ لفظ « مصاب
» يأتي بمعنى الإصابة كما جاء في البيت
الصفحه ١١ : وصنعه وهي تالية القرآن ونهج البلاغة والصحيفة السجّاديّة والأدعية المأثورة عن أهل بيت العصمة صلوات الله
الصفحه ٤٥ : بيته . تقول :
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبا
عبد الله ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا بن رَسُولِ
الصفحه ٤٦ : بِكَ ، أَنْ
يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّىٰ
اللهُ
الصفحه ٩٨ : أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَالعُدْوانِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ،
وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً
الصفحه ١٥٧ : . ويقول في شرح هذا البيت :
سُدْتُم الناس بالتُقى وسواكم
سوّدته البيضاء والصفرا
الصفحه ١٧٠ : في جوفي شديداً لا يتركني أن
أقرب من ذلك الموضع الذي فيه وإنّما كنت أطوف بالبيت لعبادة الله لا للأصنام
الصفحه ٢٠٥ : الحيرة كلّ مبلغ ، وإنّ من أعجب العجايب ان يظلّ امرئ حائز على علم الظاهر والباطن جليس داره وحلس بيته ثمّ
الصفحه ٢١٣ :
الاسم الثالث : سيّدة نساء العالمين
وفي الأخبار المتواترة عن أهل
بيت العصمة والطهارة أنّ