الصفحه ١٣٣ : ء الأُخرى ولما كان سماعه يوحي بهذا المعنى فإنّه يبعث البهجة في قلب السامع ويمنحه لذّة أُخرى وكأنّه يشير إلى
الصفحه ٢١٣ : المتقدّم العسقلاني في شرح البهجة التفضيل من جهات فعايشة من جهة العلم أفضل وخديجة من جهة السبق إلى الإسلام
الصفحه ٤٠١ : فيه ، وبناءاً على هذا يكون معنى المصاب والمصيبة واحداً فيقال : اُصيب زيد بمرض كذا وزيد مصاب ، والمرض
الصفحه ٢١ : (١) في
فجره ساعة ينادي المنادي ( حيّ علی الفلاح ) أي دعي نفسك وارجعي إلى ربّك راضية مرضيّة وادخلي في
الصفحه ٣٧ : والملكة الملكوتيّة ، والأخلاق المرضيّة ، رأس المحقّقين في زمانه ، ورئيس المصنّفين
الصفحه ٧٧ : أوّلاً بذكر
الاحتمال المرضي المختار ثمّ نتبع ذلك بذكر الأُمور المحتملة الأُخرى ، مع مناقشتها وبذل
الصفحه ١٨٤ : بحديث لم يختلط ؟ قلت : بلى . قال : مرض أبوذر فأوصى إلى عليّ عليهالسلام ، فقال بعض من يعوده : لو أوصيت
الصفحه ٢٠٣ : .
يزيد
بن ساباط قال : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام في مرضه الذي مات فيه ثمّ دعا موسى
وعبدالله وإسحاق
الصفحه ٢٣٩ : وأناخت بساحتك وجاهدت في الله معك وشرت نفسها ابتغاء مرضات الله فيك » (١) .
على أنّ أصل المسألة في حضور
الصفحه ٣٠٨ : البرائة ، وبرأ من مرضه أي تنق وعوفي ، وبرأ من دينه أي سقط عنه طلبه ، وكلا المعنيين مأخوذ من المعنى
الصفحه ٣٤٤ : .
ويقول المسعودي في مروج الذهب
وهو مرضيّ علماء العامّة وأصلهم الجليل وركنهم الوثيق (٢) ، يقول : كان جميع
الصفحه ٤٢٣ : قولويه
رضي الله عنه وأرضاه في مزاره وساق السند إلى أبي هاشم قال : بعث إليّ أبو الحسن عليهالسلام في مرضه