الصفحه ١١٩ :
الشرف والفضيلة حليف القرآن الشريف المجيد ، ونظير الكتاب الكريم
لكون الاثنين كلام الله ، وهو في
الصفحه ١٦٥ : ، وإن عجزت عن ذلك قتلتك شرّ قتلة .
يقول
الشعبي : وكنت حافظاً للقرآن وأعرف وعده ووعيده وناسخه ومنسوخه
الصفحه ٩٥ : بالتوقيع الشريف بقوله « ملهم الحقّ ودليله
» إذ لو قُرء بفتح الهاء يكون معناه أنّه اُلهم الحقّ والدليل
الصفحه ٢١٨ : ، حفظ أكثر القرآن وله ثماني سنين ، كان يرحل إليه من البلاد ، وكان صدوق اللهجة ، مليح المحاورة ، واسع
الصفحه ٢٥٧ : شايع في النظم العربي والفارسي ومنه الكثير وارد في القرآن الكريم كما جاء في قوله تعالى : ( وَاللَّـهُ
الصفحه ٢٨٧ : والتابعين الذين رووا في حقّهم « خير القرون قرني ثمّ القرن الذي يليه » (٢) .
وإذا كان حال القرن الأوّل
الصفحه ٣٠٣ : والتابعين الذين رووا في حقّهم « خير القرون قرني ثمّ القرن الذي يليه » (٢) .
وإذا كان حال القرن الأوّل
الصفحه ٣٣٨ : لكي تكون سبباً لانشراح الصدور وانبساط
القلوب ، وأولى من ذلك البدأة بالآيات من القرآن الكريم التي صرّحت
الصفحه ٣٤٠ : لِّلنَّاسِ
وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ) الآية
(١) .
وفي المنشور الذي كتبه
المعتضد بالله
الصفحه ٣٤٩ : أكثر الكتب بل هو
من المتواترات ومن الكتب التي ذكرته أدب الدنيا والدين للماوردي أنّه استفتح بالقرآن
الصفحه ١١ : وصنعه وهي تالية القرآن ونهج البلاغة والصحيفة السجّاديّة والأدعية المأثورة عن أهل بيت العصمة صلوات الله
الصفحه ٢١ :
نباته بإذن ربّه » .
وإلى السيّدة الكبرى التي
بالتزامها بتلاوة القرآن والالتجاء بأهل بيت العصمة
الصفحه ٢٥ : ، أولئك طبع الله على قلوبهم وعلى أبصارهم غشاوة ، ما تلي باللسان زيارة أو قُرء على الآذان بشارة .
وبعد
الصفحه ٣٩ : أرباب الإيمان ، قرّة عين أصحاب الإيقان ، المشروح صدره بالعلم والعرفان ، والمنوّر قلبه بنور التحقيق
الصفحه ٤٣ : المعاد وهو عن الكامل ، والأوّل موافق
لاستعمال القرآن في قوله تعالى : ( وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ) ( الطلاق