الصفحه ٥٠١ : دلّت الأدلّة القطعية على رجعة
الأئمّة عليهم السلام فلاحظ.
__________________
(١) الإيقاظ من
الهجعة
الصفحه ٦٦٦ : ، ٦٥٢
٢٦) ـ الإيقاظ من الهجعة ، للمحدّث
الحرّ العاملي ـ طبعة العلمية بقم المشرّفة / ٥٠٢
٢٧) ـ بحار
الصفحه ٣٠٧ :
وَوَكَّدْتُمْ
ميثاقَهُ (١)
____________________________________
(١) ـ وكّدتم : من التوكيد
الصفحه ١٤٠ : : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ
الصفحه ١٦٤ : بن حاتم الطائي (١).
والدليل على دعوتهم إلى الله تعالى
ومنصبهم في ذلك :
أوّلاً
: من الكتاب قوله
الصفحه ٤٩٦ : ، والإنتقام من المنافقين والكافرين.
وهي الرجعة التي يأتي بيانها وتفسيرها
في الفقرة التالية.
(٢) ـ يقال
الصفحه ٤٩٧ : الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ * ثُمَّ بَعَثْنَاكُم
مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
الصفحه ١٤٢ : مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
الصفحه ٢٥٩ : تعالى : (عَالِمُ الْغَيْبِ
فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن
رَّسُولٍ
الصفحه ٦١٨ : وأحسنوا إلى غيرهم بالرغم من خصاصتهم ، فأنزل الله تعالى فيهم : (وَيُؤْثِرُونَ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ
الصفحه ٣٨٧ : : الطريق ،
ومنه سمّي الدين صراطاً لأنّه طريق إلى الله ، وكذلك سمّي صراط الآخرة الصراط
لأنّه طريق إلى الجنّة
الصفحه ٣٤ : عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ) (١)
وقوله سبحانه : (وَالسَّلَامُ عَلَىٰ مَنِ
اتَّبَعَ الْهُدَىٰ)
(٢) ولعلّ
الصفحه ٣٣٣ : الضبي
لمّا قال له : جئتك من عند أبخل الناس ، فقال : ويحك! كيف تقول إنّه أبخل الناس ،
لو مَلَك بيتاً من
الصفحه ٥٧٣ : قوله تعالى : (نَزَلَ
بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ
الصفحه ٢٢٩ : عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ
ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ)
(٢)؟ فرسول الله صلى
الله عليه وآله عند الله