الصفحه ٦٩ :
العباد من رجالكم ، وأمكن أمير المؤمنين منكم.
فقال له علي بن
الحسين : «يا شيخ! هل قرأت القرآن»؟ قال
الصفحه ١٢ :
وقف عن النّاس جانبا ومعه رجل من قومه ، يقال له : قرّة بن قيس ، فقال له : يا قرة!
هل سقيت فرسك اليوم ما
الصفحه ١٤٥ :
محمد المختار
هادي الخليقة
وقرّة عين
المرتضى أسد الوغى
أبي الحسن
الكرار مردي
الصفحه ٢١ :
ما أنا إلّا
الليث يحمي الأشبلا
ثمّ حمل فقاتل
قتالا شديدا حتى قتل.
ثم خرج من بعده
قرّة بن
الصفحه ١٢١ : حتى مات.
وقال عبد الله بن
موسى : أشدّ ما مرّ بي ، إني خرجت من بعض قرى الشام ، فصرت إلى بعض المسالح
الصفحه ٢٠٦ : ، ثم عبر عليه المختار فشجه وقيده وحبسه ، فإذا أنت قرأت كتابي هذا فاكتب
الى ابن زياد باطلاق المختار
الصفحه ٢٣٤ :
شديدة ، ثم رمى
بنفسه على فراشه ، وقال : ارجعا إلى الأمير فأعلماه حالي وما أجد في بدني من هذه
القرة
الصفحه ٩ : جعلوا القرآن عضين ، وأنتم ابن
حرب وأشياعه تعتمدون ، وإيانا تخذلون. أجل والله ، الخذل فيكم معروف ، وشجت
الصفحه ٢٥ :
فاليوم تخضب من
دم الفجّار
واليوم تخضب من
دماء معاشر
رفضوا القرآن
لنصرة الأشرار
الصفحه ٢٦ : رأسه ورمي به إلى عسكر الحسين ، فأخذت أمه رأسه ، وقالت له : أحسنت يا بني!
يا قرة عيني وسرور قلبي! ثمّ
الصفحه ٢٨ : قتالا شديدا
حتى قتلا.
ثمّ خرج غلام تركي
مبارز ، قارئ للقرآن ، عارف بالعربية ، وهو من موالي الحسين
الصفحه ٣١ : معالم
القرآن
وأظهروا الكفر
مع الطغيان
فقاتل قتالا شديدا
حتى قتل.
ثم خرج من
الصفحه ١٠١ : والملائكة ، وقال : «قتلوا ولدي وقرّة عيني» ،
فكلهم قبّل الرأس ، وضمه إلى صدره ، والباقي من الحديث يقرب بعضه
الصفحه ١٢٣ : ؛ والحسين (صلوات
الله عليهم) ، ويحكم ، أما ترون هذا القرآن بين أظهركم جاء به محمد صلىاللهعليهوآله ونحن
الصفحه ١٢٤ : هذه الليلة : بقراءة القرآن ؛ والدعاء والتهجد ؛ والتضرع إلى الله
تعالى ، فإني ، والله ، لأعلم أنه ما