الصفحه ١٦٢ :
لئن ابرزن كرها
من حجاب
فهنّ من التعفف
في حجاب
ولي قلب عليهم
ذو التهاب
الصفحه ١٦ : ، فقالت له امّه : لا تسمع قولها ، وارجع فقاتل
بين يدي ابن بنت رسول الله ليكون غدا شفيعك عند ربّك. فتقدّم
الصفحه ٦١ : بني علاج! ما أنت وعثمان؟ أحسن أم
أساء ، وأصلح أم أفسد ، الله ولي خلقه يقضي بينهم بالعدل والحق ، ولكن
الصفحه ٢٠٦ : السوء؟ فقال له : اعترضها هذا الدعي عبد بني علاج ابن زياد ،
فقال له صقعب : ما له شلّت يمينه شلا عاجلا
الصفحه ٩ :
الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان ، وعصبة الآثام ، ومحرّفي الكتاب ، ومطفئي
السنن ، وقتلة أولاد
الصفحه ١٥ : قاطع
فجرّدته في عصبة
ليس دينهم
كديني وإني بعد
ذاك لقانع
وقد
الصفحه ١٥٢ :
من عصبة ضاعت
دماء محمّد
وبنيه بين
يزيدها وزيادها
صفدات مال الله
ملء أكفها
الصفحه ١٥٤ : أصات
بقنسرين راهبها (١)
يا عصبة الغيّ
يا حزب الشياطين
الصفحه ١٥٨ :
نابذتهم عصب
البغي
بأنواع عماها
أردت الأكبر
بالسمّ
الصفحه ١٦٣ :
بإمامكم وسط
الجحيم حبيس
يا آل أحمد ما
لقيتم بعده
من عصبة هم في
القياس مجوس
الصفحه ٢٤٤ : المحلين. وجعل عبد
الله بن مطيع يصيح : إنّ من العجب عندي عجزكم عن عصبة منكم قليل عددها ، خبيث
دينها ، ضالة
الصفحه ٢٦٣ : :
إني ابن ضبعان
الكريم المفضل
ليث النزال في
مثار المفضل
من عصبة تبرأ من
دين
الصفحه ٢٦٧ : ء على
الأعداء غير نكول
أتاه عبيد الله
في شرّ عصبة
من الشام
واستجلى بخير قبيل
الصفحه ٦٤ : خير من جد يزيد ؛ وأنا خير من يزيد ، فهذا هو الذي قتله ، فأما
قوله : بأنّ اباه خير من أبي ، فلقد حاجّ
الصفحه ٤٥ : فيداوى.
وما زالت تقول هذا
القول حتى أبكت والله كل صديق وعدو ، حتى رأينا دموع الخيل تنحدر على حوافرها