الصفحه ١٠٤ : ، ثمّ ثنّى بفاطمة ، ثمّ يأتي أزواجه ، فلمّا رجع خرج من
المسجد تلقته فاطمة عند البيت تلثم فاه وعيناها
الصفحه ١٢٤ :
ليزيدني أنه مالي
طعام آكله ، قال : يا بنية أما ترضين انّك سيدة نساء العالمين؟ فقالت : يا أبت
فأين
الصفحه ٢٢٠ :
ـ ، عن عليّ بن زيد : أنها شاورت أبا هريرة ، فقال أبو هريرة : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقبل فاه
الصفحه ٣٠٣ : لا بأس عليك ، فقال : ويحك ، ما هو إلّا الرجاء ،
فأين أمانكم؟ إنا لله وإنا إليه راجعون ، وبكى فقال
الصفحه ٣٤٤ : ، واتبعه «بحجار بن
أبجر» في ألف فارس ، فصار عمر بن سعد في اثنين وعشرين ألفا.
ثمّ كتب عبيد الله
إلى عمر بن
الصفحه ١٣٠ :
منبّه ، عن ابن عباس فصلا طويلا في وفاة فاطمة عليهاالسلام ، كتبنا منه ما هو المقصود من ذلك.
ذكر أنّ
الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام لئن كنّا أغممنا واحدا فقد أفرحنا ألفا وأرضينا الله تعالى
ورسوله.
٨ ـ وبهذا الإسناد
، عن أحمد بن
الصفحه ١٥٣ : ».
قال : فيضع الغلام
قدمه على قدم النبيّ ، فيرفعه إلى صدره ، قال : ثمّ قال له : «افتح فاك» ففتح فاه
الصفحه ١٥٨ : سعد ، عن أبيه قال : متع الحسن
امرأتين بعشرين ألفا وزقاق من عسل ، فقالت إحداهما ـ وأراها الحنفية
الصفحه ١٩٣ : ـ ، وجعل على مقدّمته ـ قيس بن سعد
بن عبادة ـ في اثني عشر ألفا ، وكان يسمّون : «شرطة الخميس» ، وقال غيرهم
الصفحه ٢١٢ : صلىاللهعليهوآله وإذا الحسين على فخذه وهو يقبل عينيه ، ويلثم فاه ، ويقول
: «إنك سيد ابن سيد أبو سادة ، إنّك إمام
الصفحه ٢١٣ : فاه على فيه ، فقبّله ، وقال : «حسين مني
وأنا من حسين ، أحبّ الله من أحبّ حسينا ، حسين سبط من الأسباط
الصفحه ٢٢٢ : ألفا ، قال : «فما فعلت الخمسمائة دينار»؟ قال : هي
عندي ، قال : «أحضرها» ، قال : فدفع الدراهم والدنانير
الصفحه ٢٧٠ : ، أنه قال : رأيت الحسين يدخل مسجد المدينة معتمدا على رجلين
يمينا وشمالا ، حين ورد خبر وفاة معاوية فسمعته
الصفحه ٢٩٠ : أنهم لا ينكثون ولا
يغدرون ، حتى بايعه ما ينيف على عشرين ألفا ، وهم مسلم أن يثب بعبيد الله بن زياد