الصفحه ٦٤ : عمر وبن حريث ، فقال عمرو : لقد كان يقول لى
: إنّى مجاورك ، فكان يأمر جاريته كلّ عشية أن تكنس تحت خشبته
الصفحه ١٦٠ : وأفضلكم عند الله مزية ،
ثمّ قال : انّ الله مثل لى امّتى فى الطين وعلّمنى أسمائهم كما علّم آدم الاسما
الصفحه ٤٦٣ :
كافر وابن زياد
لعن الله يزيدا
وابن حرب لعن عاد
هم أعادى لرسول
الله أبنا
الصفحه ٩٦ :
يناموا فى المسجد غيره ، وكان يجنب فى المسجد ومنزله فى منزل رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فولد لرسول الله
الصفحه ٢٨ : الوقت قطّ ولا أتيته فى طول عمرى ، فقلت : من
لى بمعرفته؟ فمضى معى الشيخ حتّى وقف لى على حير له باب وآذن
الصفحه ٧٤ : الأعمش قال : كنت نازلا بالكوفة وكان لى جار
، كثيرا ما كنت أقعد إليه وكان ليلة الجمعة فقلت له : ما تقول فى
الصفحه ٢٣٨ : أبى عبد الله ، عن عثمان ابن عيسى ، عن
المعلّى أبى شهاب قال : قال الحسين عليهالسلام لرسول الله
الصفحه ٢٠٠ : .
فقال لأنى كنت
ملتهيا فى العرب باللّعب والطّرب أديم العصيان فى رجب وشعبان وما أراقب الرحمن
وكان لى والد
الصفحه ٢١١ : الحسين عليهالسلام قال : لقد كان فى نفسه غضب علىّ ما كنت أشعر به ، فقال
ابنه يزيد وعبد بن أبى عمير بن
الصفحه ٢٧ : بن فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان موسى قد وجه إليه من كربه وكرب جميع أرض الحائر
وحرثها
الصفحه ٣٧ : عبد الملك بن مروان فكتب إليه زين العابدين لقد
كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة أعتق رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : أقطعه دونك على بعد مكانك ، ونأى دارك ، فأما إذ كنت المرسل فيه فقد فوّضت
أمرى بعد الله إليك ، وبرئت منه
الصفحه ٣٠٣ :
فقولى لهما : عبد
الله بن سلام كفؤ كريم ، وقريب حميم ، غير أنه تحته أرينب بنت إسحاق ، وأنا خائفة
أن
الصفحه ٣٣٣ : تركوا ذكره ولقد كان حريا لاستقامته وفضله وقد ذكره
العامة فى كتبهم وأثنوا عليه مع اعترافهم بتشيعه
الصفحه ٤٧١ :
ومهى قنصت
لصيدهن فعدت فى
شرك الغرام
وافلتت ظبياتها
عجبا تقاد لى
الأسود مهابة