الصفحه ٤١٥ : مثلهم فيصلّون الى طلوع الفجر فلا ينبغى للمسلم أن يتخلّف عن زيارة قبره
أكثر من أربع سنين (٢). ٢٦ ـ عنه
الصفحه ١٦٣ : الحسن ولد فى سنة ثلاث من الهجرة
وتوفّى فى سنة إحدى وخمسين ولا خلاف فى ذلك وسنة على هذا ثمان وأربعون سنة
الصفحه ٤٩٩ : ، عشرين سنة أو أربعين سنة ، وما وضع بين يديه طعام إلّا بكى على
الحسين حتى قال له مولى له جعلت فداك يا ابن
الصفحه ١٦٦ : أخيه الا ابنه على الأصغر وكان قد راهق ، وإلّا
عمر ، وقد كان بلغ أربع سنين ، ولم يسلم من أصحابه الا
الصفحه ٣٦٠ : من
أربع سنين (٣).
١٠٢ ـ عنه حدثني الحسن بن عبد الله بن
محمّد بن عيسى ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب
الصفحه ٤٧٥ : تنصرف.
أمّا على بن الحسين فبكى على الحسين عليهالسلام
عشرين سنة أو أربعين سنة وما وضع بين يديه طعام
الصفحه ٢٩٢ : عليهالسلام بكى على أبيه أربعين سنة صائما نهاره وقائما ليله فاذا حضر
الإفطار وجاء غلامه بطعامه وشرابه فيضعه
الصفحه ١٥٢ : زكريا وكان مقامه مع جده ست سنين وأربعة
أشهر وبعد جده مع أبيه تسعا وعشرين سنة وأربعة أشهر ومع اخيه بعد
الصفحه ٣١٣ : الحسين عليهالسلام ولى أربعة عشر سنة ، قال : وصار الورس الذي كان فى عسكرهم
رمادا ، واحمرت آفاق السما
الصفحه ١٨٨ : الأصغر فى المسجد والخمس وغير موضع : ولد
سنة أربع من الهجرة بعد أخيه الحسن ، وولد أخوه سنة ثلاث من الهجرة
الصفحه ١٧٦ : وكانت سنى الحسين عليهالسلام يوم قتل ستّا وخمسين سنة وذلك انّه ولد فى سنة أربع من
الهجرة (١).
٧١ ـ روى
الصفحه ١٨٩ : سنة أربع من الهجرة ـ فى ليال خلون من شعبان. وقال
ابن أبى شيبة : قتل يوم عاشورا سنة إحدى وستّين.
قال
الصفحه ١٩١ : وستين بالطّف من شاطئ
الفرات ، بموضع يدعى كربلاء ، وولد لخمس ليال من شعبان سنة أربع من الهجرة. وقتل
وهو
الصفحه ١٧٧ : شعبان سنة أربع من الهجرة ،
وقتل يوم الجمعة يوم عاشوراء سنة احدى وستّين قتله سنان بن أنس وأجهز عليه خولى
الصفحه ٥١٧ : معاوية منتصف ربيع
الأول سنة أربع وستين تحركت الشيعة بالكوفة. كانوا يخافون منه وقيل إنّما تحرّكت
فى هذه