الصفحه ٣٣١ : » (١) ... وكانت المأساة الّتي لا يزال ولن يزال يجري دمها طريّا
على وجه الأرض ، كما قال السّيّد العبيدي ... أنّ
الصفحه ٢٢٠ : وتصرعه
الطّلا فيعربد
ويقوم باسم
الدّين فيهم آمرا
من لم يطب في
النّاس منه المولد
الصفحه ٤٩ : تلك المحنة المتراكمة الّتي تعصف بالصّبر ، وتطيش
بالألباب ... وهو جهد عظيم لا تحتويه طاقة اللّحم والدّم
الصفحه ١٤١ : : ، قرأ قصيدته
التّائية على الإمام الرّضا عليهالسلام
أثناء ولاية العهد فبكى الإمام لبعض أبياتها
الصفحه ١٩٦ : .
استمع إلى المؤلّف
، وهو يقول في أوّل صفحة من مقدّمة الكتاب : كتبنا عن سبعة من الأئمّة الكرام ،
وتأخرنا
الصفحه ١٩٨ : الأبرار الأطهار.
ومن الأئمّة من اختلف فيه النّاس بين موال غالي في ولايته ، وخصم غالى في خصومته ، والإمام
الصفحه ٩٥ : تقتل بين يدي الحسين.
فقالت له امرأته :
بالله عليك لا تفجعني في نفسك.
فقالت أمّه : لا
تقبل منها
الصفحه ٣٧٩ : ء
والأخلاق ، أمّا الدّين والعلم فكلام فارغ ... سألهم الحسين عن مكانته فيهم؟. وهل
أساء إليهم ، وإلى أحد منهم
الصفحه ٨٣ : ، مطالب السّؤول : ٢ / ٤١ ،
تأريخ الأئمّة لابن أبي ثلج : ٤).
وكنيته المشهورة : أبو الحسن ، وقيل :
أبو
الصفحه ٢٠٦ : ، وبقي بعد أخيه
عشرا (١) ، فكان عمره الشّريف ، (٥٦ ، وقيل ٥٧) (٢).
أولاده :
له عشرة أولاد (٦)
ذكور
الصفحه ٣٨٢ : عشر من المحرّم ، ومعه نساء الحسين وصبيته
وجواريه ، وبعض نساء أصحابه الّذين استشهدوا معه ، وكانت النّسا
الصفحه ١٢٣ :
بدر والطّفّ
كان أصحاب الرّسول
صلىاللهعليهوآله
في بدر ثلاثمئة وبضعة
عشر رجلا (١) ، وكان
الصفحه ٤٧ : عنه إنكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذّئب ، وكان يحمل فيهم ، وقد تكاملوا
ثلاثين ألفا ، فينهزمون بين يديه
الصفحه ١٤٤ :
وهكذا لاقى أبناء
الرّسول وشيعتهم في سبيل الدّين والإسلام ، بل لاقوا أكثر وأكثر حتّى قال قائلهم
الصفحه ٣٧ :
المشركون إلّا محو البسملة والشّهادة لمحمّد بالرّسالة ، فقال النّبيّ للإمام :
أمح. فقال الإمام : إنّ يدي لا