الصفحه ٣٢٥ : ... وأي شيء أدل على هذه
الحقيقة من قيامها بين يدي الله للصّلاة ليلة الحادي عشر من المحرّم ، ورجالها بلا
الصفحه ٣٨٢ : إبراهيم وإسماعيل
لأمر الله وإرادته.
شأن أهل البيت
ارتحل ابن سعد
بجيشه من كربلاء في زوال اليوم الحادي
الصفحه ١٤ : ، وذكرت مع كلّ رقم جملة تناسبه ممّا حدث يوم الطّفّ ، عسى
أن يتلو الموالون لأهل البيت بعض صفحات الكتاب في
الصفحه ٢٩٥ : اللّيلة الّتي قتل الحسين في صبيحتها ، وليلة
الحادي عشر ، حيث كان أخوها الحسين وأولاده وأصحابه صرعى مجزّرين
الصفحه ١١٠ : على فراشك عاجلا ، ولا غفر لك يوم الحشر ، فو
الله إنّي لأرجو ألّا تأكل من برّ العراق إلّا يسيرا
الصفحه ٣٢٧ : طريق الخلود والكرامة ... ولذا
لم تترك الصّلاة شكرا لله ، حتّى ليلة الحادي عشر من المحرّم ، وحين مسيرها
الصفحه ٤٥٣ : . وذكر ابن أبي الحديد في
شرح النّهج أيضا : ١٩ / ٦١ أنّه صلىاللهعليهوآله
قال حين برز عليّ عليهالسلام
الصفحه ٧٣ : أفضل من عمل أمّتي إلى يوم القيامة. وذكر ابن أبي الحديد في
شرح النّهج أيضا : ١٩ / ٦١ أنّه
الصفحه ٢٥٢ : الأسرى يوم بدر ، فقال
له : يا أبا يزيد قتل أبو جهل. فقال له عقيل : إذن لا تنازعوني في تهامة (٢). وأمر
الصفحه ٢١٤ : ، ووقعة صفّين : ٢٤٧ ، والزّبير بن
بكّار في المفاخرات برواية ابن أبي الحديد عنه في شرح النّهج : ٢ / ١٠٣
الصفحه ٢٣٩ :
في شرحه على نهج البلاغة : ١ / ٧٨٩ طبعة الحديثه ببيروت ، والشّرح المختار المذكور
: ٧٩٢ ، فإذا كانت
الصفحه ١٨٣ : ، والخندق ، وخيبر ،
وفتح مكّة ، ويوم حنين ، وغيرها» (٥) ، وثبت في الصّحيح أنّ النّبيّ قال: «لأعطينّ هذه
الصفحه ٣٨ : : ٣ / ٢٠٥ مثل ذلك ؛ لأنّ الإمام الحسن عليهالسلام
رأى تفرّق الأمر عنه ، وجاء مثله في شرح النّهج لابن أبي
الصفحه ١٤٥ :
الإستهانة بالموت
قال ابن أبي
الحديد في شرح النّهج :
«قيل لرجل شهد يوم
الطّفّ مع عمر بن سعد
الصفحه ٢٨٥ :
في بيت فاطمة
ولدت زينب الحوراء
في بيت لا شيء فيه من الدّنيا وزخرفها ، وفيه من التّقى والصّلاح