الصفحه ٣٢٣ : إلتهاب الكبد ، والكبد هو الجهاز
الخاصّ في الجانب الأيمن الّذي يقوم بإفراز الصّفراء كما جاء في القاموس
الصفحه ٣٢٦ : نالوها بالرّضا
والجهاد ، والقتل والإستشهاد ، وفي هذا نجد تفسير قول الحسين : «رضا الله رضانا
أهل البيت
الصفحه ٣٨ :
عبيد الأمّة ، وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونقثة الشّيطان ، وعصبة الآثام ،
ومحرّفي الكتاب ، ومطفئي
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام
فقال كما ذكر نصر بن مزاحم في وقعة صفّين : ٣٥٦.
جزى الله خيرا عصبة أسلمية
الصفحه ٩٥ :
بالطّعن فيهم
تارة والضّرب
إنّي امرء ذو
مرّة وعصب
ولست بالخوار
عند النّكب
الصفحه ١٣٦ : لنّبيه
وتزحزحي بالبيض
عن أغمادها
من عصبة ضاعت
دماء محمّد
وبنيه
الصفحه ٣٩٢ : حادثة الحسين ، ولا تزال تصبغ أدب الشّيعة بالحزن العميق ، والرّثاء
النّائح ، والمدح المبتهل ، والعصبية
الصفحه ٦١ : أَلِيمٌ) يوسف : ٢٥.
والأهل هنا أيضا تعني الزّوجة ، وهي
زوّجة عزيز مصر لا غير.
وأمّا قوله تعالى
الصفحه ٣١٦ : فئتين من المسلمين عظيمتين» كيف يوجّهها أصحاب الرّأي والسّداد في
حالة المقارنة بين قوله
الصفحه ٢٧٣ :
نجمع بين القول بأنّ النّبيّ أتى بالبرهان القاطع على نبوّته ، وبين القول بأنّ
أبا طالب غير مسلم ، مع
الصفحه ٦٤ : ). وها هي عائشة وتعقّبها للنّبيّ صلىاللهعليهوآله
بعد ما فقدته في ليالي نوبتها ، وقوله
الصفحه ٣٦١ : الملتهبة ، وتلعنه وتخزيه ، وتشفي منه صدور قوم مؤمنين
؛ أجل ، نسيت كلّ شيء إلّا قولها :
«يا بن الطّلقا
الصفحه ٦٢ : الكريم مرّتين كما في قوله تعالى : (رَحْمَتُ اللهِ
وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ)
هود : ٧٣
الصفحه ٩١ : داري. وهذا
مصداق قوله تعالى : (وَمَساكِنُ
تَرْضَوْنَها) : قال الحسين : أنا أبنيها لك.
قال ابن سعد
الصفحه ١٠٥ : الضّلال ، وقال :
«أيّها النّاس
اسمعوا قولي ، ولا تعجلوني حتّى أعظكم بما يجب لكم عليّ. وحتّى أعتذر إليكم