الصفحه ٢١ : خمس وعشرون سنة ، وقيل : إحدى وعشرون سنة. وكان عمرها حينئذ
أربعين سنة ، وأقامت معه أربعا وعشرين سنة
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
في ثاني عشر المحرّم (انظر ، مطالب السّؤول : ٧٩ ، تأريخ الملوك للقرماني : ١١١)
سنة أربع وتسعين من
الصفحه ٢٢٥ : رحمهالله يوم الاثنين لخمس خلون من رجب سنة أربع وأربعين ومئتين ،
بعد إن كانت ولادته سنة (١٨٦ ه).
انظر
الصفحه ٤٥١ : أنّها وقعت سنة أربع ويوم بني المصطلق ، وبني لحيان سنة خمس.
ولسنا بصدد بيان سببها تفصيلا بل نشير إلى ذلك
الصفحه ٢٢٦ :
الأربع. وبعد مئتي
سنة (٩٧٩ م ـ ٩٨٠ م) هاجم البلدة فريق من الأعراب جاءوا من عين التّمر ، وخرّبوا
الصفحه ٢٦٥ : عمر ، وقدم زيدا على أمّه فصار سنّة ، ومنهم من يقول : إنّ عمر
أمهر أمّ كلثوم أربعين ألف درهم ، ومنهم من
الصفحه ٤٢٣ :
ولمّا علم
المسلمون بوفاتها وجدوا أربعين قبرا بناه عليّ حتّى لا يعرف قبرها أحد وهي الّتي
لم يترك
الصفحه ٦٢ : الثّمانين ، روى منها أهل السّنّة ما يقرب
من أربعين حديثا. وروى أهل الشّيعة أكثر من ثلاثين طريقا (راجع تفسير
الصفحه ٢٤٥ :
عقيل ومعاوية
كان لأبي طالب ـ واسمه
عبد مناف (١) ـ ستة أولاد : أربعة ذكور وابنتان ، طالب
الصفحه ٢١٣ :
يزيد
هو يزيد بن معاوية
(١) ، وينسب معاوية إلى أربعة رجال عمر بن مسافر ، وعمارة بن الوليد
الصفحه ٢٢ : الله ، وهما الطّيب ، والطّاهر ، ماتا صغيرين (٢) ، ورزق منها أيضا أربع بنات : زينب (٣) ، وأمّ كلثوم
الصفحه ٩٢ : هذا
الحديث الشّريف على الحديث الّذي رواه السّنّة والشّيعة :
__________________
ـ الكامل في
الصفحه ١٢٣ : وكانوا يتعاقبون على البعير بين الرّجلين
والثّلاثة والأربعة ، فمثلا كان بين النّبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٤ : الله بن
دانية الطّوري ، قال : حججت سنة (٢٤٧ ه) سبع وأربعين ومئتين ، فلمّا صدرت من
الحجّ وصرت إلى
الصفحه ٢٤٩ : أسماء بنت
عميس هي هند بنت عوف بن الحارث الجرشي من جرش اليمن ، وكان لهند هذه أربع بنات :
١ ـ أسما