الصفحه ١٩٠ : : أنّ
المدينة كانت تحت سيطرة الأمويّين ، وكان فيها مروان ابن الحكم الّذي أشار على
الوليد بقتل الحسين
الصفحه ١٧٤ : إلى سبيل ربّه بالحكمة والموعظة الحسنة ، وإذا كان برير
عظيما فكيف يفوّه بالحقير الّذي يستطيع النّطق به
الصفحه ٢٣٢ :
عسكر معاوية
بقيادة بسر بن أرطأة القثم وعبد الرّحمن طفلي عبيد الله بن العبّاس في حجر أمّهما
الصفحه ١١٣ :
الموت إليّ» (١) ، أو كما قال : «والله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطّفل
بثدي أمّه» (٢). وهكذا كان
الصفحه ٢١٩ :
الحرّة دخل رجل من
عسكر يزيد على امرأة نفساء من نساء الأنصار ، وفي حجرها طفل رضيع فقال لها : هل من
الصفحه ٢٩٠ : (٢).
بقيت زينب مع
أمّها ست سنوات ، ويقول علماء النّفس التّربوي : أنّ الطّفل بعد أن يتم الثّالثة
تبدأ مرحلة
الصفحه ٣٥٦ : بظلمهم ، وشايع
وتابع عليه.
الموقف الثّاني
للسّيّدة زينب : حين دخلت مجلس ابن زياد ، وقال لها :
الحمد
الصفحه ١١٢ : الطّفل بمحالب أمّه» (٢).
وقال فيهم أيضا : «...
أمّا بعد ، فإنّي لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي
الصفحه ١٦٢ : (١) ، والطّفل الرّضيع (٢) ،
__________________
(١) انظر ، مقتل
الحسين لأبي مخنف : ١٦١ ـ ١٦٤ ، إبصار العين
الصفحه ١٨٨ : : والله لا يقتل حتّى أقتل» (١). وفي هذا نجد التّفسير الصّحيح لقتل الطّفل الرّضيع وغيره
من أولاد أهل البيت
الصفحه ٢٠٩ :
الشّهداء من أقاربه
:
استشهد من أقارب
الحسين اثنان من ولده ، وهما عليّ الابن الأكبر (١). والطّفل
الصفحه ٤٨٠ : استئناس الطّفل
١١٣
إذهب لشأنك ،
إنّما طلبتنا للعافية
١١٤
الصفحه ٥٥ :
التّشيّع لأهل البيت ، ولعن من شايع ، وبايع ، وتابع على قتل الحسين ، وسلام الله
على السّيّدة الحوراء حيث
الصفحه ٢١٨ :
والتّابعين عشرة
آلاف سوى النّساء ، والصّبيان (١) ، واستحل أعراض النّساء حتّى ولدت ألف عذراء لا
الصفحه ٢٢٩ :
، وكذلك أقوال بعض الصّحابة ، والتّابعين ، بل حتّى من مستشاري معاوية نفسه ،
وبطانته ، بأنّ معاوية ملعون على