الصفحه ٢٨ : ولا قوة الا بالله العلي
العظيم.
وقيل انهم سرحوا
الكتاب مع عبد الله بن مسمع الهمداني وعبد الله بن وال
الصفحه ١٧٧ : تجد إلا ما
قدمت يداك وما ربك بظلام للعبيد ، فإلى الله المشتكى وعليه المعول (٢) ، فكد كيدك واسع سعيك
الصفحه ٧٧ : . فقال
زهير بن القين للحسين عليهالسلام ، اني والله لا أرى ان يكون بعد الذي ترون الا أشد مما
ترون ، يا
الصفحه ١٥٣ : التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا تتخذون ايمانكم دخلا بينكم ، الا وهل فيكم
الا الصلف (١) النطف
الصفحه ٧٥ : شجعان أهل الكوفة ، فأرسل اليه الحسين عليهالسلام يدعوه ، فاسترجع وقال : والله ما خرجت من الكوفة الا
الصفحه ٣٠ :
فلعمري ما الامام
الا الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحق الحابس نفسه على ذلك لله
والسلام
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونصرته ، والله لا
يقصر أحد عن نصرته الا أورثه الله تعالى الذل في ولده والقلة في عشيرته ، وها انا
الصفحه ٤٤ :
فصلى المغرب وما
معه الا ثلاثون نفسا في المسجد ، فلما رأى انه قد أمسى وليس معه الا أولئك النفر
خرج
الصفحه ٤٥ : المسجد ثم خرج فصعد المنبر وخرج اصحابه معه وأمرهم
فجلسوا قبيل العتمة (٣) ، وأمر عمر بن نافع فنادى الا برئت
الصفحه ٦٧ : يمر بماء الا أتبعه من عليه ، ثم ارتحلوا فسار حتى انتهى الى زبالة ،
فأتاه بها خبر عبد الله بن يقطر وهو
الصفحه ٨٣ :
أقسم بالله لا يقتل
احد منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابرا محتسبا الا كان رفيقا لمحمد
الصفحه ٩٨ : ، وكلكم عاص لأمري غير مستمع قولي ، فقد ملئت بطونكم من الحرام وطبع على
قلوبكم ، ويلكم الا تنصتون الا تسمعون
الصفحه ٩٩ : ، الا لعنة الله على
الناكثين الذين ينقضون الايمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا ، فأنتم
والله
الصفحه ١٠٠ :
اعذرت وانذرت ،
الا واني زاحف بهذه الأسرة مع قلة العدد (العتاد خ ل) وكثرة العدو وخذلان الناصر
الصفحه ١٤٨ : يصوغ منه حليا
فلما ادخله النار صار نحاسا وقيل نارا ، وما تطيبت امرأة من ذلك الطيب الا برصت.
قال حميد بن