الصفحه ١٩٥ : جرائمه ، عصر يوم الجمعة المبارك الحادي عشر من شهر ذي القعدة الحرام
، الذي هو من شهور سنة تسع وعشرين بعد
الصفحه ١١٢ :
وخرج من اصحاب
الحسين عليهالسلام نافع بن هلال البجلي وقيل هلال بن نافع ، فقاتل قتالا
شديدا وجعل
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام وأصحابه أمر أخاه العباس بن علي عليهالسلام فسار في عشرين راجلا يحملون القرب وثلاثين فارسا فجاؤوا
الصفحه ٧٨ :
الاقامة فيها ، ووثب هلال بن نافع (نافع بن هلال خ ل) البجلي فقال : والله ما
كرهنا لقاء ربنا وانا على نياتنا
الصفحه ٤٥ : بالظلة التي فيها المنبر ، فلما لم يروا شيئا اعلموا ابن زياد بتفرق
القوم ، ففتح باب السدة (٢) التي في
الصفحه ٤٤ : متوجها الى أبواب كندة فلم يبلغ الأبواب الا ومعه عشرة ، ثم خرج من الباب فاذا
ليس معه انسان ، فالتفت فاذا
الصفحه ١٨٥ : خ ل)
سمعت حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : من أحب قوما حشر معهم ومن أحب عمل قوم أشرك في عملهم
الصفحه ١٥٠ : وأصحابه بغير دفن ، وأقام بقية اليوم العاشر واليوم الثاني
الى زوال الشمس ، ثم نادى في الناس بالرحيل وتوجه
الصفحه ١٤٩ : جناجن صدره ، فأمر لهم بجائزة يسيرة.
قال أبو عمرو
الزاهد : فنظرنا في هؤلاء العشرة فوجدناهم جميعا أولاد
الصفحه ١١٣ : (١)
دون حسين مهجتي
وداري (٢)
فقاتل قتال
المشتاقين الى الجزاء وبالغ في خدمة سلطان السماء حتى قتل
الصفحه ١٢٩ : بعضهم بعضا ، وعزموا على الحرب وكانوا
سبعة عشر رجلا في المتفق عليه (٢) ، وقيل ازيد من ذلك ، وفيهم يقول
الصفحه ١٢٤ : رواية الصدوق في الأمالي ثمانية
عشر رجلا ، ثم قتل رحمهالله وخرج عمرو بن مطاع الجعفي وهو يقول
الصفحه ١١٤ :
باللسان واليد
أرجو به الجنة
يوم المورد
ثم قاتل حتى قتل
فوقف عليهالسلام فقال
الصفحه ٢٨ : ولا يجيبهم ، فورد عليه في يوم واحد ستمائة كتاب ، وتواترت الكتب
حتى اجتمع عنده في نوب متفرقة اثنا عشر
الصفحه ٨٢ :
ثلاثة آلاف ونصر ابن فلان في الفين فذلك عشرون ألف فارس تكملت عنده الى ست ليال
خلون من المحرم ، وبعث كعب