الصفحه ١٦٦ :
د وموسى وصاحب
الإنجيل
رواه الطبري
وغيره.
ودخل بعض موالي
عبد الله بن جعفر فنعى اليه ابنيه عونا
الصفحه ٩٦ : عند ربه ، أو ليس حمزة سيد الشهداء عمي ، أو ليس جعفر الطيار في
الجنة بجناحين عمي ، أولم يبلغكم ما قال
الصفحه ١٤٥ : وحمزة وجعفر
والحسن صلى الله عليهم أجمعين ، فرماه حرملة بسهم فذبحه وهو في حجر عمه ، فرفع
الحسين
الصفحه ٥ : الروايات
والأحاديث منزها من الشوائب والأغراض النفسية والمذهبية. ونحن إذ نضع هذا الكتاب
بين يدي القارى
الصفحه ١٦٣ : يستعين به ، فجعل يدير سيفه ويقول :
أقسم لو يفسح لي
عن بصري
ضاق عليكم موردي
ومصدري
الصفحه ١٣٣ :
عمرو بن صبيح.
وحمل الناس على
الحسين عليهالسلام وأهل بيته من كل جانب ، فخرج محمد بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٦١ :
وألحق عبد الله بن
جعفر الحسين عليهالسلام بابنيه عون ومحمد ، وكتب على ايديهما اليه كتابا يقول فيه
الصفحه ١٣٧ :
بن ثبيت (١) الحضرمي ضربتين فقتله هاني ، ثم برز بعده اخوه جعفر بن علي
وكان عمره تسع عشرة سنة وهو يقول
الصفحه ١٢ : ، وعمه جعفر الطيار مع ملائكة السماء ، والبيت
من هاشم أهل المكارم والعلى مع ما له في نفسه من الفضائل التي
الصفحه ٢١ : على طريق الفرع هو وأخوه جعفر ليس
معهما ثالث ، وأرسل الوليد خلفه أحد وثمانين راكبا فلم يدركوه ، وخرج
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام فقال : اين بنو أختنا يعني العباس وجعفر وعبد الله وعثمان
ابناء علي عليهالسلام ، فقال الحسين
الصفحه ٩١ : وأبناؤه وبنو أخيه وأبناء عبد
الله بن جعفر : ولم نفعل ذلك لنبقى بعدك لا ارانا الله ذلك ابدا ، بدأهم بهذا
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام سوى أهل بيته وهم : ولد علي ، وولد جعفر ، وولد عقيل ،
وولد الحسن ، وولد الحسين ، فاجتمعوا يودع
الصفحه ١٣٢ : لقيط بن ياسر الجهني بسهم فقتله.
وخرج جعفر بن عقيل
بن ابي طالب وهو يرتجز ويقول :
انا الغلام
الصفحه ١٣٦ : .
ولما رأى العباس
بن علي كثرة القتلى من أهله قال لأخوته من أبيه وأمه ، وهم عبد الله وجعفر وعثمان
وأمهم ام