الصفحه ١٦٢ :
الجمل والأخرى في يوم صفين ، وكان يلازم المسجد الأعظم يصلي فيه الى الليل ثم ينصرف
، فقال : يا ابن مرجانة
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
فاتحة الكتاب
الحمد لله الذي
جعل أعظم الناس بلاء الأنبيا
الصفحه ١٥١ : ، الى الله المشتكى والى محمد
المصطفى والى علي المرتضى وإلى فاطمة الزهراء والى حمزة سيد الشهداء ، يا
الصفحه ١٢ : جدّه محمد المصطفى ، وأبوه عليّ المرتضى ، وأمه فاطمة الزهراء ، وجدته
خديجة الكبرى ، وأخوه الحسن المجتبى
الصفحه ١١٩ :
وأسد الله
الشهيد الحيا
وحسنا
والمرتضى عليا
فقاتل قتالا شديدا
حتى قتل على رواية تسعة
الصفحه ١٨٠ : المصطفى ، أنا ابن علي المرتضى ، أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا : لا
اله إلا الله أنا ابن من ضرب بين
الصفحه ١٨٩ : من الأقوال : انه أعيد الى الجسد بعد ان
طيف به في البلاد ودفن معه (انتهى). وعن المرتضى في بعض مسائله
الصفحه ٢٦ : خائِفاً يَتَرَقَّبُ
قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (١) ، ولزم الطريق الأعظم ، فقال له
الصفحه ١٨٤ :
ثم ان يزيد (لع)
أمر برد السبايا والأسارى الى المدينة ، وأرسل معهم النعمان بن بشير الأنصاري في
الصفحه ١١٣ :
وخرج عمرو بن قرطة
الأنصاري فاستأذن الحسين عليهالسلام فأذن له ، فبرز وهو يرتجز ويقول :
قد
الصفحه ١٢٦ :
وضربت رجلين
فقتلتهما ، فأمر الحسين عليهالسلام بصرفها ودعا لها.
وخرج جنادة بن
الحارث الأنصاري
الصفحه ٥ : من الألقاب أكبر وعلى الغيظ أعظم
وأصبر ، على هذا استظلت العتمة السوداء تحت سماء جبل عامل والنجف والشام
الصفحه ١٥ :
وقيل للحسين عليهالسلام : ما أعظم خوفك من ربّك؟ فقال لا يأمن يوم القيامة الّا من
خاف الله في
الصفحه ١٧ : لأحد عند أحد صنيعة له رأى أنه لا يقوم بشكرها فالله له بمكافأته فأنه
أجزل عطاء وأعظم أجرا ، واعلموا أن
الصفحه ٣٨ :
وتدخل عليه ، فجاء
معقل حتى جلس الى مسلم بن عوسجة الأسدي في المسجد الأعظم وهو يصلي ، فسمع قوما