الصفحه ١٠٨ : وقولي ، فقال يزيد : اشهد انك من الضالين ، فقال له
برير : هلم اباهلك ولندع الله ان يلعن الكاذب منا وان
الصفحه ٥٠ : فانما
الحقتها انت وأبوك زياد بن عبيد عبد بني علاج من ثقيف ، وانا أرجو ان يرزقني الله
الشهادة على يدي شر
الصفحه ١٦٣ :
ومصدري
فقال له ابن زياد
: يا عدو الله ما تقول في عثمان بن عفان؟ قال : يا عبد بني علاج يا ابن
الصفحه ٩٩ : خ ل) وشذاذ (٦) الأحزاب ونبذة الكتاب ونفثة الشيطان وعصبة الآثام ومحرفي
الكتاب (الكلم خ ل) ومطفئي السنن وقتلة
الصفحه ١٩٤ : سبايا.
وقول ابن عمر له
حين نهاه عن الخروج فأبى : انك مقتول في وجهك هذا ، فانه دال على أن ظاهر الحال
الصفحه ١٨ : الحسين عليهالسلام من الشعر قوله :
ذهب الذين أحبهم
وبقيت فيمن لا
أحبه
الصفحه ٩٦ : يحل لكم قتلي ولا انتهاك حرمتي فاني ابن بنت نبيكم
وجدتي خديجة زوجة نبيكم ، ولعله قد بلغكم قول نبيكم
الصفحه ٩٨ :
فتسمعوا قولي
وانما ادعوكم الى سبيل الرشاد ، فمن أطاعني كان من المرشدين ومن عصاني كان من
المهلكين
الصفحه ١٩٥ : هم عليه ، وقوله لهم : ما ترون فقد قتل مسلم وامتناعهم عن الرجوع حتى يموتوا أو
يدركوا أثارهم ، وقوله
الصفحه ٤٧ : فأسند ظهره الى جنب تلك الدار ،
فأعاد ابن الأشعث عليه القول لك الأمان ، فقال آمن أنا؟ قال : نعم ، فقال
الصفحه ٧١ :
بن زياد ، فقال : اذا والله لا أتعبك ، فقال : اذا والله لا أدعك فترادا القول
ثلاث مرات ، فلما كثر
الصفحه ٨٧ : ءا بذلك القول.
وفي رواية انه عليهالسلام لما رأى نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى ومددهم لقتاله
انفذ
الصفحه ٨٨ : ، ولست
أرى أن هذا يضر بعد الموت شيئا ولكن على قول قد قلته لو قد قتلته لفعلت هذا به ،
فان أنت مضيت لأمرنا
الصفحه ٩١ :
القول العباس ابن أمير المؤمنين واتبعه الجماعة عليه فتكلموا بمثله ونحوه ، ثم نظر
الى بني عقيل فقال
الصفحه ٩٢ :
احتسبه ونفسي ما كنت احب ان يؤسر وأبقى بعده ، فسمع الحسين عليهالسلام قوله فقال : رحمك الله أنت في حل من