الصفحه ١٥ : إلى العمرة فبايع تحت الشجرة بيعة الرضوان على الموت ثم بدا له ع فصالح
قريشا ورجع عن العمرة ونحر هديه في
الصفحه ٧ :
الإمامة ، ويقولون
بالحاجة إلى الإمام في كل زمان ، وهم يقطعون على خطأ من يقول بالاستغناء عن الإمام
الصفحه ٦ : والمسؤولين عن عواقبها ، كما أن الله تعالى لا يجب
عليه تعجيل النقمة على العصاة والمفسدين ، مع أن في ذلك توضيحا
الصفحه ١٤ :
(١) وكانوا يرضخون قدميه بالأحجار ويلقاه السفيه من أهل مكة فيشتمه في وجهه ويحثو
فيه التراب ويضيق عليه أحيانا
الصفحه ٥ : أصحابه ، لكنه يوم
الحديبية أعرض عن الحرب ، وقعد ، مع أن أصحابه يومئذ كانوا أضعاف أهل بدر في العدد.
وبما
الصفحه ٨ :
الظهور.
على أن لأئمتنا عليهم السلام عذر أو صح
في ترك إقامة الحدود والأحكام وأظهر ، وهو ما لا
الصفحه ١٢ : التقية من أعدائهم
والمخالطة لهم والحضور في مجالسهم وأذاعوا تحريم إشهار السيوف على أنفسهم وخطر
الدعوة
الصفحه ١٣ : الوقت موجودين ولا على نصرته مجمعين ولا كان في الأرض
من شيعته طرا من يصلح للجهاد وإن كانوا يصلحون لنقل
الصفحه ١٦ :
بمكة وما باله صبر على الأذى ولم منع أصحابه عن الجهاد وقد بذلوا أنفسهم في نصرة
الإسلام وما الذي اضطره
الصفحه ٤ : والكم ، لكن العدد المذكور في الرواية ليس المراد بهم العدد والكم فقط ،
وإنما هم على كيفية خاصة ، وتلك
الصفحه ٣ :
ورحمة.
ويبدو أن توقيتا آخر كان معروفا في زمان
الشيخ المفيد ، حيث قد روي حديث عن الإمام الصادق جعفر بن
الصفحه ١١ : بل كانوا
ظاهرين حتى أتاهم اليقين وهذا يبطل اعتلالكم في غيبة صاحب الزمان عنكم واستتاره
فيما ذكرتموه