الصفحه ١٤ : نبعة
كنبعة درى من
الأرض يوهب
له غيبة لا بد
من أن يغيبها
فصلى
الصفحه ١٥ :
قال
السائل : فقد كان يجب أن
ينقل هذه الأخبار مع الشيعة غيرهم.
فقال
له : هذا غير لازم ولا واجب
الصفحه ١١ : ؟
فقال
له الشيخ : الدليل على ذلك أنا وجدنا الشيعة الإمامية فرقة قد طبقت
الأرض شرقا وغربا مختلفي الآرا
الصفحه ١٢ :
بالأصل كيف كان.
قال
له الشيخ رضي الله عنه : أول ما في هذا
عنه طعن في جميع الأخبار لأن قائلا لو قال
الصفحه ٤ : المتواترة ، وهو الطريق إلى أبطال الشرائع
، كما قلنا.
وثانيا
: لو كان أمر هذا الاحتمال صحيحا ، وما ذكر فيه
الصفحه ٥ :
الله عليه وآله.
وإلا ، فهل يجوز لقائل أن يقول قولا ،
فيقع كما قال بعد (١٥٠) عاما ما يخرم منه حرف
الصفحه ١٣ :
الله (٢). والخبر طويل وإنما اقتصرنا على موضع الدلالة.
وما روي عن الباقر
ع أن الشيعة قالت له يوما
الصفحه ٦ : الزمان عليه السلام ـ خمسة وأربعون ومائة
سنة " أن الاعتراض كان سنة (٤٠٠) هجرية.
والله الموفق للصواب
الصفحه ١٦ : ولا وجوده دون عدمه
وقد تطاولت السنون حتى أن المعتقد منكم يقول إن له منذ ولد خمسا وأربعين ومائة سنة
فهل
الصفحه ٣ :
الدليل على وجود صاحب
الزمان عليه السلام
في الغيبة
بسم الله الرحمن
الرحيم
يأتي البحث في موضوع