الصفحه ١٢٧ :
ابن الرومى
واستحيى من هجوه للنرجس (١)
انظر الى نرجس
تبدّت
صبحا لعينيك منه
الصفحه ٢٣٣ :
ولقد جاءنا بعتب
لطيف
عند تصحيفه لمن
هو هازل
كيف لا والكتاب
الصفحه ٢٦٤ :
اذا ما تجلى
بياض الضحى
تطلعن في وجهه
كالنمش
كأني أقطف منها
الصفحه ١٢٨ :
تصحيفه ان نسقت
ال
حروف برء حبيب
وقال ايدمر
المحبوي وابدع
الصفحه ١٢ : طريق آخر. انتهى
والحديث المبدأ به
رويناه من حديث أبي مسهر عبد الاعلى بن مسهر عن سعيد بن عبد العزيز عن
الصفحه ٣٢٤ : ء بالرطب» اخرجاه في الصحيحين. وعن ابي داود من حديث عائشة رضي الله
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوسلم
تمر يقال له العجوة. وفي الصحيحين من حديث سعد بن ابي وقاص عن النبي صلىاللهعليهوسلم
انه قال «من
الصفحه ٣٨٦ : الى دمشق
١١
ما ورد من الحديث في الشام
١٣
اشتقاق اسم
الشام
الصفحه ٤٩ :
الفارق بينها وبين سواها ، والانهار التي اذا ذكرت قبّل المحل فما أجراها ، واذا
سمع حديث الخصب فما أرواها
الصفحه ٢٠٤ :
قالت حديثى قلت
ذا سكري
ومنه قول جلال
الدين ابن خطيب داريا :
قالت العذراء
لما
الصفحه ١٠٣ : التقوية. انتهى
وفي الحديث قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«من عرض بريحان
الصفحه ٢٠٣ :
قبضهما ليس فيهما
من الرطوبة الا اليسير ، وأما تلك الانواع من التفاح فكلها ان طبخت عصارتها مع
العسل
الصفحه ١٣ :
ومن محاسن الشام
هذا الحديث القدسي الذي ورد فيها عن كعب الاحبار رضياللهعنه قال «انا نجد في كتاب
الصفحه ٩٣ :
ونهر (بانياس)
ونهر (القنوات) ونهر (القناية) ونهر (الداراني) بذيل الجبل الغربي
وآخر ما يتصفى من
الصفحه ٣٢٥ :
عتق كان أقل حرارة واكثر رطوبة وازيد في توليد المنى فاذا ربي بالعسل والزعفران
تضاعفت حرارته لكن يكسرها