الصفحه ٩٨ : التي كانت راسية
بالبندقية ، أن يضيء بقوة الأثير مدينة سدني في أستراليا. وفي عصرنا هذا يقرّ
العلم نظريات
الصفحه ٦١ : كائن حي أزواجا ، فالأدنين
دائما يتزاوج مع الثائمين ، والجوانين دائما يتزاوج مع السايتوزين ، ولا يمكن
الصفحه ٧٦ : ، وتهيمن على تفاصيلها ، ولو كانت
ضمن الحياة لشملتها صفة الحياة التي هي التغير ـ كما هو الحال مع كلام البشر
الصفحه ٢٠ : تفسيرا علميا معاصرا ما
يقود إلى ربط العقيدة بمفاهيم العلوم وحقائقها ، التي قد تتغير مع الزمن ومع
الصفحه ٥٤ : قانون الله الأزلي في الخلق
زوجين زوجين .. وفي المفاعلات النووية الجبارة يعيش العلماء مع خلق الأزواج ليل
الصفحه ٦٢ : (لمسة ، ولمس) ويقول (١) «بإمكانية التقاء
الحقيقة العلمية بعد صدق نظرياتها وافتراضاتها وتجاربها مع حقيقة
الصفحه ١٠٣ :
سرعة الإسراء بقوة الله على القول (١) «المسافة تتناسب
مع القوة تناسبا عكسيا ، فكلما زادت القوة قلّت
الصفحه ٨ : عنها جوابا نهائيا لا لبس فيه
ولا ضياع ، والتقى العلم المعاصر في إجابته مع ما قاله القرآن منذ ألف
الصفحه ٢١ : عن التوسع في البحث والنظر لأنهم يعتقدون أنهم حاصلون على جميع
العلوم». لا شك أن تخوّف العقاد ، ومن معه
الصفحه ٢٩ : هذه العلوم بالتطور سقطت
المسيحية معها ، وكذلك الحال مع الديانة الزرادشتية عند ما وضع علماء الدين
الصفحه ٣٠ : يكون
إلى تفسير الباطنية ، وقد تظهر صور الانحراف بأن يكون المعنى الذي يريده المفسر
خطأ ، وهو مع هذا يحمل
الصفحه ٤١ : ومختبراته وبحوثه ، التي تخدم أغراض كل معسكر وكل اتجاه. فهل نستطيع أن نقف
على الحياد أو نرفض التعامل مع العلم
الصفحه ٤٩ : إذا كانت دلالته قطعية ، وإن كان يتعارض مع بعض النظريات العلمية
الرائجة ، جازمة بأن الخطأ في النظرية
الصفحه ٦٣ : إلى بحث أطوار تكون الجنين ، كما يقول العلم وكما يذكره القرآن ، يقول : «والعلم
يتوافق مع القرآن في ذلك
الصفحه ١٢ : عليه أن يتعامل مع مختلف الأجيال الإنسانية
ومختلف الحضارات اللاحقة لعصر النبوّة ومختلف المستجدات التي