الصفحه ٨٤ : يناقش المؤلف ابن تيمية في
قوله بأن السنّة شارحة للقرآن ، ويناقش الأحاديث النبوية مثل (ألا إني أوتيت
الصفحه ١٦ :
اختصاص وتقدم في
مجاله الذي يبدع فيه ويفخر ، يقول ابن تيمية (١) : «لما كان محمدصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤ : الثلاثة في الفرقان. ويروى عن ابن مجاهد أنه قال
: ما شيء في العالم إلا وهو في كتاب الله عزوجل. ويروى عن ابن
الصفحه ٧٣ : عدّوا العلوم بسبعين ألف علم وأكثر ، وما ذكره
ابن مسعود أن فيه علم الأولين والآخرين ، وما ذكره الغزالي عن
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم فيه أحاديث كثيرة منتشرة».
وملخص حديث
الإسراء والمعراج ، كما أورده ابن قيّم الجوزية في كتابه «زاد
الصفحه ١٠٩ : ء ، الأردن.
٢ ـ مختصر تفسير
ابن كثير : محمد علي الصابوني ، ط ١ ، مكتبة جدة.
٣ ـ الدر المنثور
في التفسير
الصفحه ٨٥ : وليست اللغة هي التي تحدّد القرآن
، في تعليقه على تفسير ابن تيمية لكلمة الصمد ، والتي قال بأن معناها
الصفحه ٥٠ :
البصري أنه قال في هذه الآية : الزوجان هما الشمس والقمر ، وروي عن ابن زيد أنه
قال فيهما هما الذكر والأنثى
الصفحه ١٠٤ : في كتابه «الإنسان في الكون بين القرآن والعلم» في
الحديث عن معجزة الإسراء والمعراج ، على ضوء النظرية
الصفحه ٩٥ : بقول لطيف على لسان ابن عربي حينما قال (١) : «ومن كان مؤمنا لا ينكر المعراج ولكن وقوع السير المذكور
في
الصفحه ١١ :
خصائص نبوّة سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم الذي أظهره الله على الدين كلّه وأكّد الله سبحانه وتعالى
في
الصفحه ٩٤ :
والنّبيّ صلىاللهعليهوسلم حين عرج به ألقى كل عنصر من عناصر الجسد العنصري في كرته ،
فما وصل إلى
الصفحه ١١٠ : رضا ، ط ١٩٧٥ ، بيروت.
٢٤ ـ زاد المعاد
في هدي خير العباد : ابن قيم الجوزية ، ط ١٩٨٦ ، مؤسسة الرسالة
الصفحه ٩٣ :
ورد في القرآن ،
ويستنتج أن الحسّ يدل على أن الرياح تنتقل عند شدة هبوبها من مكان إلى مكان في
غاية
الصفحه ٥١ : الزوجين؟ الجواب وبكل تأكيد : لا ، وهذا الذي يشير إليه تعالى في سورة يس (سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ