الصفحه ٦٤ :
لأشبه بالفخر الرازي في كتاب «أسرار التنزيل وأنوار التأويل» حينما تحدث عن
معلومات عصره من مبدأ تكون
الصفحه ٢٥ :
صُحُفاً
مُطَهَّرَةً* فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) [البينة / ٢ ، ٣]
، وجعل من معجزة هذا الكتاب أنه مع
الصفحه ٢٨ : كتابا كاملا في الرد عليه ، منهم الدكتور عبد المتعال الجبري في كتاب «شطحات
مصطفى محمود في تفسيراته
الصفحه ٦٢ : القرآن الكريم ،
لأن القرآن الكريم هو كتاب الكون المفتوح». إنه لا يساوي بين النظرية العلمية
والحقيقة
الصفحه ٢٠ : كلما ازددنا معرفة بما في الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما
بما في كتاب الله ، ذلك لأن الكون
الصفحه ٧ :
نرى آيات الله في
حقائق وأسرار الكون والحياة مما لم يره من سبقنا ، بل ولم يخطر ببالهم أن يصل
العلم
الصفحه ٦ : الإسلامية تكمن في أن
المعجزة التي جاء بها الرسول صلىاللهعليهوسلم هي نفس كتابه الذي تضمّن شريعته وعقيدته
الصفحه ١٨ : الحياة بحث أسرار
الخلية الحية حتى تعرّف على اللغة الكيميائية في أعماق الخلية ، وبدأ يدرس الهندسة
الحيوية
الصفحه ٤٧ : أن القرآن كتاب هداية وإرشاد ، وليس كتاب علم ، ولكن بإعجازه جاء لكل العلوم
والمعارف بنفس لغاتها ومن
الصفحه ٣٣ : الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما بما في كتاب
الله ، ذلك لأن الكون المنظور أعظم وأدق تفسيرا للكون
الصفحه ٣٤ : تخالف الثابت من نصوص الكتاب والسنة.
٥) استخراجه علوما
مزعومة بواسطة حساب الجمل الذي لا يوصل إلى حقيقة
الصفحه ٥٧ : شعاب مكة وأوديتها ، من الذي
علمه أسرار الكون والحياة والذرة والخلية مما لم يكن الإنسان يعلمه لا بعقله
الصفحه ٦٠ : بعض ، والتي تحتوي على أسرار الحياة بالنسبة للكائن الحي ، وبهذا الكشف
وضعا أيديهما على أعظم سر من
الصفحه ٦١ :
لقد أثبت هذان
العالمان أن هذه الأشرطة التي تحفظ أسرار الحياة والصفات الخاصة للكائن الحي ،
أنها
الصفحه ٥٢ : ، وإنما
هو أمر وراء الذرة ، إنه أمر تكوين جسيماتها ، في أصل خلقه الأول ، لنضع أيدينا
على سر جديد من أسرار