الصفحه ٣٠ :
القرآنية على المعنى الذي يميل إليه ، ويعتقده من غير نظر إلى ما تحمله الألفاظ من
المعاني الواضحة ومن الدلالة
الصفحه ٣٣ : عليه هو إخضاعهم
النصوص القرآنية الواضحة للمصطلحات العلمية والفلسفية والأصولية الحادثة ، دون أن
ينطلقوا
الصفحه ٧٥ : القرآن لأنها تحقق ذلك
كله ، وتعطي كل مرحلة منه حقها الواضح الذي يربط بين المادة والأخلاق ربطا عضويا
لا شك
الصفحه ٨٠ :
هذا الاكتشاف الضخم في كلمات القرآن ، لأنها تحقق ذلك كله ، وتعطي لكل مرحلة منه
حقها الواضح الذي يربط
الصفحه ٨٤ : ختام هذا القول بالتأكيد الواضح على أن كلمة التفسير في إطلاقها على القرآن
على أساس أن يكون الناس هم
الصفحه ٦ : والنظريات والقوانين بلغة تعجزهم بنفس قوة الإعجاز
البلاغي للعرب الفصحاء شعراء وخطباء. إن عظمة الرسالة
الصفحه ١٢ : المفسرون القدامى وأشبعوها بحثا؟ كيف يكون ذلك
الإعجاز وقد ذهبت الفصاحة والبلاغة مع أهلها في ذلك الزمان
الصفحه ١٣ : ، وهم أهل اللغة والفصاحة
والبلاغة التي لم يلحقهم بها أحدا!
وعلى القرآن وظيفة
أخرى الآن لكي لا يتم
الصفحه ١٥ : لهم ثقافات وعلوم
ليست للعرب ، كما أنّ الفصاحة والبلاغة دخلها ضعف كثير ، من هنا كان يجب أن تقوم
الصفحه ٢١ : ما فهمه العرب الخلّص ، ولا نتجاوز ما ألفوه في علومهم وأدركوه
من معارفهم ، لأننا نعتقد أن البلاغة هي
الصفحه ٣٢ : ولفظية وبلاغية ونحوية
ومعان جامدة تسودها الإسرائيليات والخرافات الباطنية ، حتى غطت بغبارها على روح
القرآن
الصفحه ٤١ : العصر
ولقوم أميين فسّروه عند معطياتهم اللفظية والبلاغية ، واستخرجوا منه الأحكام التي
يريدون وعمّموها
الصفحه ٤٢ : بإعجاز بلاغي ولفظي وهو فيه من العلوم والمعارف
ما لا يحيط به قلم ولا يحصيه رقم ...؟ وإذا ما تكاسلنا عن أن
الصفحه ٤٦ : الأوائل تماما ولكن بلغة العلم لا
بأساليب البلاغة والبيان ، لأن غاية هذه المعجزة هو الدلالة على أن القرآن
الصفحه ٨٨ : له علما ، فيحوز درجة المؤمنين الأوائل الذين آمنوا بالقرآن
فصاحة وبلاغة إعجازية ، ولم يستطيعوا أن