الصفحه ٢٤ : ابن مسعود رضي
الله عنه أنه قال : «من أراد علم الأولين والآخرين فليتدبّر القرآن» ، ثم يقول بعد
ذلك
الصفحه ٩٠ : الإسراء به صلىاللهعليهوسلم ، إذ هو نصّ القرآن ، وجاءت بتفصيله وشرح عجائبه وخواص
نبيّنا محمّد
الصفحه ٥٧ : ، فنشر بحثا بعنوان «نقيض المادة والكون» شرح فيه فكرة ظهور الكون والكون
النقيض وكيف ظهرا ، ثم بوعد بينهما
الصفحه ٦٢ : العلمية التي طرقها وشرحها وناقشها وأشار إلى التوافقية
واللقاء واللمس بينها وبين آيات القرآن ، لكنه يبقى
الصفحه ١٦ :
اختصاص وتقدم في
مجاله الذي يبدع فيه ويفخر ، يقول ابن تيمية (١) : «لما كان محمدصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣ : عدّوا العلوم بسبعين ألف علم وأكثر ، وما ذكره
ابن مسعود أن فيه علم الأولين والآخرين ، وما ذكره الغزالي عن
الصفحه ١٠٩ : ء ، الأردن.
٢ ـ مختصر تفسير
ابن كثير : محمد علي الصابوني ، ط ١ ، مكتبة جدة.
٣ ـ الدر المنثور
في التفسير
الصفحه ٨٤ : يناقش المؤلف ابن تيمية في
قوله بأن السنّة شارحة للقرآن ، ويناقش الأحاديث النبوية مثل (ألا إني أوتيت
الصفحه ١١ : بتعريف
حقوق المصطفى ـ القاضي عياض ، ج ١ ، ص ٣٢٩.
(٢) مختصر تفسير ابن
كثير ـ محمّد علي الصابوني
الصفحه ٥٠ :
البصري أنه قال في هذه الآية : الزوجان هما الشمس والقمر ، وروي عن ابن زيد أنه
قال فيهما هما الذكر والأنثى
الصفحه ٨٥ : وليست اللغة هي التي تحدّد القرآن
، في تعليقه على تفسير ابن تيمية لكلمة الصمد ، والتي قال بأن معناها
الصفحه ٩٤ :
يعجز عنه أكابر الفلاسفة والمتكلمين وحتى علماء التفسير ، لهذا نرى ابن عربي ، كما
ينقل عنه الشعراني
الصفحه ٩٥ : بقول لطيف على لسان ابن عربي حينما قال (١) : «ومن كان مؤمنا لا ينكر المعراج ولكن وقوع السير المذكور
في
الصفحه ١٠٤ : الطبري وابن كثير ،
يقول (٢) : «وكان ركوب السماء بعد السماء ليلة الإسراء والمعراج ، ولا بد أن الطبق
الذي
الصفحه ١١٠ : رضا ، ط ١٩٧٥ ، بيروت.
٢٤ ـ زاد المعاد
في هدي خير العباد : ابن قيم الجوزية ، ط ١٩٨٦ ، مؤسسة الرسالة