الصفحه ١٦ : يتبين لهم أن القرآن
حق ، فإن الضمير عائد إليه ، إذ هو الذي تقدم ذكره كما قال (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ
الصفحه ٥٠ : كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذاريات / ٤٩] ،
وقال (وَأَنَّهُ خَلَقَ
الصفحه ٦٢ : القرآن الكريم ،
لأن القرآن الكريم هو كتاب الكون المفتوح». إنه لا يساوي بين النظرية العلمية
والحقيقة
الصفحه ١٤ : إلى ما شاء الله ، لتكون موضوع بحث وامتحان له يهتدي
البشر بفحصها إلى الله ، ولعلموا عن طريقها أن
الصفحه ٨٩ : كمعجزة؟ أما مضمون
تفسيره لتصديقه فهي ، كما جاءت الرواية التاريخية ، من أن (٢) «رجالا من
المشركين سعوا
الصفحه ٤٧ : ، وأن النبوة يجب أن تستمر ما دام هناك أجيال ليس لله عليهم حجة بدون رسول
أو نبي ذي معجزة قاهرة لما
الصفحه ٤٩ : يدل كل ذي
عقل على أن هذا القرآن ليس من عند البشر وإنما من عند الله.
٢) وقفت عند ظاهرة
النص القرآني
الصفحه ٥٧ : (أوسكار كلاين) سنوات طويلة على دراسة هذا الموضوع وخرج برأي يقول
: «إن المادة والمادة النقيضة لا بد أن
الصفحه ٦٥ : ، وأضاف برهانا جديدا يؤكد أن القرآن كتاب الله الذي (لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَلا مِنْ
الصفحه ٣٤ : تخالف الثابت من نصوص الكتاب والسنة.
٥) استخراجه علوما
مزعومة بواسطة حساب الجمل الذي لا يوصل إلى حقيقة
الصفحه ٧ : : «إن الكتاب الذي يحق له أن يحكم
العالم لا بد أن يتّصف بأنه ليس بحاجة إلى تعديل أو إضافة لأن أحكامه
الصفحه ٨٨ :
الذي يصدّق بهذه
المعجزات العلمية كلها ، المكتشفة حتى الآن لا بدّ له أن يسلّم بأن القرآن هو من
عند
الصفحه ٢٣ : يا
رسول الله؟ قال : كتاب الله ، فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو
الفصل ليس بالهزل
الصفحه ٣٣ : الحياة ، فكوّنت عندهم عقلية خرافية تصدق كل
خبر دون تمحيص أو تدقيق مما يصطدم أساسا مع الإسلام الذي دعا إلى
الصفحه ٨٤ :
سورة النحل أيضا (وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا