الصفحه ٣٢٦ : ٢.
٥) قاله العلّامة في
المختلف ٣ : ٦٩.
٦) نهج البلاغة :
الخطبة ٥٣.
٧) الدروس ١ : ٢١٩.
٨) زادها العلّامة
الصفحه ٥٢٦ : »
وهي البناء المخصوص ، أو موضعه وما حوله ممّا يجتمع من الحصا ، كذا عرَّفها
المصنّف في الدروس (١)
وقيل
الصفحه ٤٥٨ : الإطلاق قد صارت مستحقّة
عليه لغيره ، فلا يجوز صرفها إلى نفسه. واقتصر في الدروس على الشرط الأوّل
الصفحه ٤٧٣ : مختاره في الدروس (٣)
وعليه فالحكم مختصّ بطواف الحجّ ، دون طواف النساء ، فلا يجوز تقديمه إلّالضرورة
كخوف
الصفحه ٤٩٩ : رفعه في حقّهما وإن استباحا
العبادة بالطهارة. وفي الدروس : أنّ الأصحّ الاجتزاء بطهارة المستحاضة
الصفحه ٦٠ : ،
وعشرٍ إدخالاً له في العذرة ، والخمسِ للإ جماع على عدم الزائد إن تمّ. وفي الدروس
صرّح بإرادة العموم ـ كما
الصفحه ٤٠٢ : تامّاً أبداً. وبه فسّره في الدروس (٢).
ويطلق على عدّ خمسةٍ من هلال الماضي
وجعل الخامس أوّل الحاضر
الصفحه ٤٢٢ : تحريمها في بعض العبارات ـ كالمصنّف في الدروس (٣)
ـ فهو مراد من قيّد. وربّما لحظ المُطلق أنّ جمعها كافٍ عن
الصفحه ٤٣٢ : ، وكذا الواجب المعيّن. أمّا المطلق فقيل : هو كذلك (١)
وهو ظاهر الكتاب ، وتوقّف في الدروس (٢)
وقطع المحقّق
الصفحه ٤٣٣ : ضعيف. نعم ، لو كان وجوبه متعيّناً بنذرٍ وشبهه وجب بإفساده كفارةٌ بسببه ،
وهو أمرٌ آخر. وفي الدروس ألحق
الصفحه ٤٤٠ : الدروس التمليك أو الوثوق به (٢)
وآخرون التمليك ، أو وجوب بذله بنذر وشبهه (٣)
والإطلاق يدفعه. نعم يشترط
الصفحه ٤٤٢ : (٣)
وفاقاً للمصنّف في الدروس (٤).
ومع الحاجة إليه يشترط في الوجوب عليها
سفره معها ، ولا يجب عليه إجابتها
الصفحه ٥٢١ : الدروس : والظاهر أنّه (٣)
المسجد الموجود الآن (٤).
____________________
١) الكثيب : التلّ من
الرمل
الصفحه ٥٣٧ :
والأقوى ـ وهو الذي اختاره في الدروس (١)
ـ الإجزاء؛ لدلالة الأخبار الصحيحة عليه (٢)
وحينئذٍ فيسقط
الصفحه ٥٦٢ : في الدروس (٢)
وإن كان إلحاقه به مع الإطلاق لا يخلو من بُعدٍ.
وكذلك لم يُفرِّق بين الحمام المملوك