الصفحه ٥٢١ : عذاب الله تعالى أشد». وفي رواية إن الذي تولى
السحر لبيد بن الأعصم وبناته ، فمرض النبيّ
الصفحه ٣١٤ : الإمام أحمد وأبو داود والطبراني
والبيهقي في سننه عن ابن عباس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا قرأ
الصفحه ٣١٣ : عن النعمان بن بشير أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ في العيدين ويوم الجمعة (سَبِّحِ اسْمَ
الصفحه ٤٣٢ :
تعالى وجهه قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألم تسمع قول الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٥٠٤ : آنفا.
وروى مبارك بن
فضالة عن أنس أن رجلا قال : يا رسول الله إني أحب هذه السورة (قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٥٠٥ : يتقالها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي بيده إنها لتعدل ثلث القرآن». وأخرج أحمد
والنسائي
الصفحه ٣٩١ : لم تذكر قيل : ويشعر بذلك
ما أخرجه عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في الآية قال : ذكر لنا أن رسول الله
الصفحه ٥٠٣ : المعوذة لما أخرج النسائي والبزار وابن مردويه بسند
صحيح عن عبد الله بن أنيس قال : إن رسول الله
الصفحه ٣٧٩ : والله حدثني محمد بن الحنفية عن عليّ كرم الله تعالى وجهه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أشفع
الصفحه ١٤٩ :
الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن الحسن قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يقول الله تعالى إني
الصفحه ٤٣٣ : نزلت (فَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ) [الزلزلة : ٧] إلخ
قلت : يا رسول الله إني لراء عملي؟ قال : «نعم
الصفحه ١١٦ :
المواعظ عن عليّ كرم الله تعالى وجهه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن هذه الآية فقال : «بينه تبيينا
الصفحه ٤٧٠ : المغرب خلف عمر بن الخطاب رضي الله تعالى
عنه فقرأ في الركعة الأولى والتين ، وفي الثانية ألم تر ولإيلاف
الصفحه ٣٣٥ : ويوم عرفة. وقال الطيبي : روينا عن الإمام أحمد والترمذي عن عمران
بن حصين أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢١ : أنه قال في ذلك : «من شهد أن لا إله إلّا الله وخلع
الأنداد وشهد أني رسول الله» واعتبر بعضهم أمرين فقال