الصفحه ٢٤٩ : معروفان (وَحَدائِقَ) رياضا (غُلْباً) أي عظاما وأصله جمع أغلب وغلباء صفة العنق وقد يوصف به
الرجل لكن الأول
الصفحه ٢١٨ : (حَدائِقَ) بدل اشتمال من (مَفازاً) على الأول وبدل البعض على الثاني والرابط مقدر وتقديره
حدائق فيه أو هي في
الصفحه ٢٨٢ : يكون قوله سبحانه (تَعْرِفُ فِي
وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ) أي بهجة النعيم ورونقه لنفي ما يوهمه سلب
الصفحه ٤٧١ : تعالى ما في ذلك من القراءات وقريش ولد النضر بن كنانة وهو أصح الأقوال
وأثبتها عند القرطبي. قيل : وعليه
الصفحه ١٧٣ : (وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً) أي أعطاهم بدل عبوس الفجار وحزنهم نضرة في الوجوه وسرورا
في القلوب (وَجَزاهُمْ
الصفحه ٢١٠ : )
حَدائِقَ
وَأَعْناباً (٣٢) وَكَواعِبَ
أَتْراباً (٣٣) وَكَأْساً دِهاقاً (٣٤)
لا
يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً
الصفحه ٢٤٨ : ) وَحَدائِقَ غُلْباً (٣٠)
وَفاكِهَةً
وَأَبًّا (٣١) مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ (٣٢) فَإِذا جاءَتِ
الصفحه ٣٣ : الوسم ، وكذا الحكم لم
يعلم أنه وسم بذلك وإن كان لم يمت قبل. وعن النضر بن شميل أن الخرطوم الخمر وأنشد
الصفحه ٦٢ : بمعنى عن كما في قوله تعالى (فَسْئَلْ بِهِ
خَبِيراً) [الفرقان : ٥٩]
والسائل هو النضر بن الحارث كما روى
الصفحه ٦٣ : بالماضي قيل للدلالة على تحقيق وقوع العذاب إما في الدنيا وهو عذاب يوم
بدر وقد قتل يومئذ النضر وأبو جهل
الصفحه ٦٥ : ء على أن السائل النضر وأضرابه وذلك مما يضجره عليه الصلاة والسلام ، أو
كان عن تضجر واستبطاء للنصر بنا
الصفحه ٦٦ : تقدير الإمكان في الجملتين وجملة (إِنَّهُمْ) إلخ تعليل للأمر بالصبر وقيل إن كان المستعجل هو النضر
وأضرابه
الصفحه ١٠٦ : سماعهم ذلك ، ومقتضى حالهم أنهم
قالوا إنكارا واستهزاء متى يكون ذلك الموعود بل روي عن مقاتل أن النضر بن
الصفحه ١٦٠ : وجوه المؤمنين المخلصين يوم إذ تقوم
القيامة بهية متهللة من عظيم المسرة يشاهد عليها نضرة النعيم على أن
الصفحه ١٦١ : زيد بن عليّ «وجوه يومئذ نضرة» بغير ألف
(وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
باسِرَةٌ) أي شديدة العبوس وباسل أبلغ من