الصفحه ١٦٧ : الواو الأولى لعطف المفرد على المفرد فتفيد أنه تعالى الجامع بين الصفتين
الأولية والآخرية والأخيرة أيضا
الصفحه ٢٠٦ : جامع الفقه
جاز المديون والمرهون ومباح الدم ، ويجوز إعتاق الآبق إذا علم أنه حي ، ولا بد أن
تكون الرقبة
الصفحه ٢٠٩ : قوليه : يبني اه ، وإن جامع التي ظاهر منها في خلال
الشهرين ليلا عامدا أو نهارا ناسيا استأنف الصوم عند أبي
الصفحه ٢٩٤ : : ضحكة للمضحوك منه ، وأما
الجمعة : بالفتح فمعناه الجامع أي يوم الوقت الجامع كقولهم : ضحكة لكثير الضحك
الصفحه ٤ : جامع الأصول ، وقد مر الكلام في إبطال ما قاله المنجمون مفصلا فتذكر ،
ولعله سيأتي إن شاء الله تعالى شي
الصفحه ١١ : : «قاتل الله
قوما أقسم لهم ربهم ثم لم يصدقوا» وعن الأصمعي أقبلت من جامع البصرة فطلع أعرابي
على قعود فقال
الصفحه ١٩ : مع الايمان وأنه لا يفوز عند الله
تعالى إلا الجامع بينهما انتهى ، وفيه أنه لا دلالة في الآية على ذلك
الصفحه ٢٠ : : إنكار للتواصي
أي ما تواصوا به.
(بَلْ هُمْ قَوْمٌ
طاغُونَ) إضراب عن أن التواصي جامعهم إلى أن الجامع لهم
الصفحه ٥٠ : في مسجد الجامع
، وتعقب بأن اسم المكان لا يوصف به ، والجملة حالية ، وقيل : الحال هو الظرف ، و (جَنَّةُ
الصفحه ٦٠ : ، وفي العدول عن ضمير ربك إلى الاسم
الجامع ما ينبئ عن زيادة القدرة وأن الكلام مسوق لوعيد المعرضين وأن
الصفحه ٦٢ : الهيتمي : كل ما ذكر من الحدود
إنما قصد به التقريب فقط وإلا فهي ليست بحدود جامعة ، وكيف يمكن ضبط ما لا مطمع
الصفحه ١٠٣ : يتلذذ به من الفواكه :
والجامع بين التغذي والتلذذ ـ وهو ثمر النخل ـ وما يتغذى به ـ وهو الحب ـ وهو على
ما
الصفحه ١٢٤ : الطباع إليها أشد وهي
جامعة لأصول الألوان الثلاثة على ما بينه الإمام يشير إلى أنها مما لا تكاد تحيط
الصفحه ١٢٦ : الْإِنْسانَ) الكامل الجامع (عَلَّمَهُ الْبَيانَ) وهو تفصيل تلك العلوم الإجمالية (فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ
الصفحه ١٨٨ : ء الكتاب
وهو لفظ جامع مشتمل على جميع ما ينبغي الاتصاف به معاشا ومعادا.
(وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) قال