الصفحه ١٨٥ : ٣
، وابن سعد في طبقاته ٤ ، والطبراني في اوسطه ٥ ، والسيوطي في دره
المنثور ٦ ، وغيرهم ، فقد ذكروا روايات
الصفحه ١١ :
الشيعة
وحدهم ، وسنقتصر على ذكر بعض ما رواه علماء السنّة في كتبهم المعتمدة ، وعن طريق رواتهم
الصفحه ٢٣٦ : الصغير في أحاديث البشير النذير لجلال الدين السيوطي ، الطبعة الاولى ١٤٠١ هـ ـ ١٩٨١ م .
٣٧ ـ الدر المنثور
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآله فاستعذر يومئذ من عبدالله بن أبيّ ، فقال
وهو على المنبر : يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني
الصفحه ٧٧ : هذا الكاتب كتب التفاسير ليعرف المراد من الابناء والنساء والانفس وليقف على دلالة الآية كما قررها علما
الصفحه ٢٢٦ :
على
الناس .
ثمّ نقول : بناء على أنّهما
شخصان عاديان كانت خلافة أحدهما فلتة كما قال عمر ومعنى
الصفحه ١٨ : بأسنادهم
لما نزلت (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) قالوا : يا
الصفحه ١٥٩ : والله ، وأوجع ظهرك ، ثم قام إليه بالدرّة فضربه حتى أدماه ، ثم قال أئت بها ، قال : أحتسبها عند الله ، قال
الصفحه ١٢ : المودّة : عن اُم سلمة (رضي الله عنها) قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : علي وشيعته هم فائزون يوم
الصفحه ١٤٩ : ٣ .
ونصّت بعض التفاسير
على اسم هذا الرجل قال السيوطي : وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي بلغنا أنّ طلحة بن
الصفحه ٥٢ : الشيرازي البيضاوي : ج ١ ص ٣٣٦ ط / ١ مؤسسة الاعلمي ، بيروت ـ لبنان .
٢)
الدر المنثور لجلال الدين السيوطي
الصفحه ٧١ :
التشيع
كما ذكرنا هو الإتباع لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام وهذا أمر متّفق عليه بين
الصفحه ٣٢ : والنسيان في جميع الأحوال ، وأنّ الأئمّة بعد الرسول صلىاللهعليهوآله هم اثنا عشر إماماً نصّ النبي على
الصفحه ١٢٤ :
ونقول :
إنّ هذا الكاتب يرد على القرآن ـ كما ذكرنا ذلك سابقاً ـ فإنّ الذي شرّع التقية هو الله
الصفحه ٢١٠ : بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أوّل جمعه كذلك في عصر عثمان ولم يطرأ عليه تغيير وتبديل