الصفحه ١٦٧ : الأئمة الاثنا
عشر ـ أئمّة على الأمة من بعده ، وأن النبي صلىاللهعليهوآله إنما فعل ذلك بأمر الله ( إِنْ
الصفحه ٨٨ : ومجموع عددهم ثلاثة عشر نفراً الأئمة الاثنا عشر مع السيّدة الزهراء في حين أنه يثبت العصمة الى جميع صحابة
الصفحه ٢٢٠ :
ملازمة
بين الأمرين ؟ . ثم إنّه إذا كان الشيعة يقولون بعصمة الأئمّة عليهمالسلام وعددهم اثنا عشر
الصفحه ٩٥ : ، وهذا الفارق خطير جدّاً ، ففي اعتقاد الشيعة كان الائمة الاثنا عشر يتلقون الوحي والاختلاف إنّما يكون في
الصفحه ٨٦ : الاثنا عشر معصومون كالأنبياء أنّهم كما يثبتون العصمة الخاصة بالأنبياء يثبتونها للائمة عندهم . . .
ونقول
الصفحه ٨٤ : : « الائمة اثنا عشر كلّهم من قريش » ١ وقد عيّنهم النبي صلىاللهعليهوآله ونصّ على إمامتهم والرسول
الصفحه ١٢٣ :
أكبرها
الشيعة الاثنا عشرية حيث تتميز وتنفرد عن اُخراها باتباع اثني عشر إماماً الذين نصبهم الله
الصفحه ٨٩ : ثابتة للائمة ، فعلى هذا فالائمة الاثنا عشر ثبتت لهم معجزات كما ثبتت للانبياء حسب تعاليم الشيعة .
ونقول
الصفحه ٨١ : .
ويتلو النبيّ صلىاللهعليهوآله في الفضل والشرف خلفاؤه من بعده وهم الأئمّة الاثنا عشر عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٠ :
لم
تتفق في نقطة معينة فهي باطلة بالنسبة لبعضها وكفرها واضح على كل حال ويأتي الاثنا عشرية في
الصفحه ٣٢ : والنسيان في جميع الأحوال ، وأنّ الأئمّة بعد الرسول صلىاللهعليهوآله هم اثنا عشر إماماً نصّ النبي على
الصفحه ٢٠١ : قال : إنّ الشيعة الاثنا عشرية كفرة مرتدّون لانّهم يعتقدون بتحريف القرآن .
وما كتبه شبير أحمد
عثمان
الصفحه ١٦٩ :
وأتباعهم
علياً وأولاده امتثالاً لأمر الله ورسوله هؤلاء هم الشيعة وهم الامامية الاثنا عشرية الذين
الصفحه ١٤١ : الحنبلي ما نصّه : إنّ الشيعة والرافضة لا يعدّون مسلمين حقيقة .
ونقول :
إن كان مراده من الشيعة هم الاثنا
الصفحه ٤٦ : وغير واضح ، فإن حديثنا وكلامنا عن الشيعة الإماميّة الاثنا عشريّة لا عن جميع فرق الشيعة ونحن لا ننكر