الصفحه ١٤٤ : كتاباً بخصوص الشيعة حتى يتمكّنوا من الوقوف على معرفة أصل الشيعة وتعاليمهم وعقائدهم والفرق الموجود بينهم
الصفحه ٣٣ : أقام الشيعة الأدلّة
العقليّة والنقليّة على أنّ الإمامة لا يمكن أن تكون بالرأي والاختيار ، وساقهم
الصفحه ٩٥ : سيأتي .
قال الكاتب : أمّا لو توقّفنا عند اُصول الدين فالفارق فيها واضح بين أهل السنة وبين الشيعة
الصفحه ١٩٥ : الأصول والفروع بشهادة شيخ الأزهر ، وإذا كان الشيعة الإمامية مسلمون موحدون ومن أهل القبلة ويشهدون
الصفحه ٣٤ : في ذلك . كما أن الأئمة عليهمالسلام كذلك أيضاً فإنهم
يشفعون ويُيشفّعون .
هذه هي أصول الاعتقاد
عند
الصفحه ٣٦ :
كما
جاء في تعريفها : البدعة ١ بالكسر فالسكون
الحدث في الدين وما ليس له أصل في كتاب ولا سنّة
الصفحه ١٢٣ : والاجابة عنها .
الشيعة والتقية مرّة اُخرى
قال :
التقيّة أو النفاق أصل وأساس من صميم اعتقاد الشيعة وهذا
الصفحه ٤٢ :
هؤلاء وغيرهم كانوا
من الشيعة في زمان النبي صلىاللهعليهوآله فكيف يقول هذا الكاتب : إنّ هذه
الصفحه ٩ :
والتشيّع
وما هي حقيقة مذهب الشيعة ؟ فنقول : الشّيعة في اللغة هم الأتباع والأنصار ، وأصله من
الصفحه ٤٥ : الكاتب يتعمد
الافتراء ، وسنوافيك بكثير من أكاذيبه التي ألصقها بالشيعة زوراً وبهتاناً .
قال الكاتب
الصفحه ١٧٥ : الشيعة .
قال الطبرسي في مقدمة
الكتاب تحت عنوان الفن الخامس . . . :
ومن ذلك الكلام في
زيادة القرآن
الصفحه ١٤٣ :
ونقول :
نحن وكثيرون يعرفون من هو احسان إلهي ظهير وعلى من يعتمد ومن يأمره بالكتابة ضد الشيعة
الصفحه ٥٩ :
يحاول
خصوم الشيعة أن يثبتوا ذلك بل هي حالة علاجيّة والغرض منها دفع الضرر والخوف عن الدين والنفس
الصفحه ١٢٥ : ، وعلى هذا الأساس لم يحبوا رسول الله صلىاللهعليهوآله .
ونقول :
لولا أن هذا الكاتب يذكر اسم الشيعة
الصفحه ٥٧ :
ونقول :
لقد أوضحنا في بداية هذا الكتاب بعض عقائد الشيعة بصورة اجماليّة ، ونلفت النظر الى أنّ