الصفحه ٤٤٧ : درب الحجارة وقنطرة البيمارستان وباب
المحوّل وتتفرّع منه أنهار الكرخ كلها ، منها : نهر رزين يمرّ في
الصفحه ١٢٤ : زيد بن حكيم اللغوي العلّامة ، أخذ عن ابن دريد
وأقرانه ، وقد ذكرت أخباره في كتاب الأدباء ، والحسن بن
الصفحه ٣٨٠ :
قعيقعان الذي في
جانب السوق
باب القاف والفاء وما
يليهما
قَفَا
آدَمَ : بالقصر ، وآدم
باسم آدم
الصفحه ١٢١ : يعسفها وهو قطعها بلا هداية
ولا قصد ، وكذلك كل أمر يركب بغير روية ، قال : سميت عسفان لتعسف السيل فيها كما
الصفحه ٣٨٤ : ، هل أرى
أجارع في آل
الضحى من ذرى الرمل؟
فيا لك من شوق
وجيع ونظرة
الصفحه ٢٦٥ :
ولا تقام فيه
جمعة.
وأما
جامع عمرو بن العاص فهو في مصر وهو العامر المسكون ، وكان عمرو بن العاص
الصفحه ٢٩٠ :
فيتشاحّون فيه فيخصّ به من أراد منهم ، وكذلك نساؤهم لا يرين في ذلك حرجا عليهن
إذا سترت إحداهن وجهها ولم يعلم
الصفحه ١٦ : وجرجان يأمره بمحاربته ، فوجّه إليه عبد الله الحسن ابن الحسين في جماعة من
رجال خراسان ووجّه المعتصم محمد
الصفحه ٧٤ : عباثر ، بالضم.
عَبّادانُ
: بتشديد ثانيه ،
وفتح أوله ، قال بطليموس : عبّادان في الإقليم الثالث
الصفحه ١٥٧ :
العَمْقَةُ
: قال أبو زياد : من
مياه بني نمير العمقة ببطن واد يقال له العمق.
عمقيان
: حصن في جبل جحاف
باليمن
الصفحه ٣٨٥ :
قَفِيلٌ
: فعيل ، بفتح أوله
، وكسر ثانيه ، من قولهم : قفل من سفره إذا رجع إلى أهله : موضع في ديار
الصفحه ٣٤٨ : عليها الروم وملكوها في سنة ... ، قال بطليموس في كتاب الملحمة :
مدينة قسطنطينية طولها ست وخمسون درجة
الصفحه ٤٧٦ : أركب فيه الجملا فصارت مثلا.
كَلَبٌ
: بالتحريك ، بلفظ
الداء الذي يصيب من يعضه الكلب الكلب ، دير الكلب
الصفحه ٤٦٤ :
ابن أخي لقد حدثتك والله حديثا لو ركبت فيه إلى العراق لكنت قد اعتفت ، وأما صفته
فذكر البشّاري وقال : هو
الصفحه ٦ : دخوله من طريق قومس ،
وكان الأصبهبذ في مدينة يقال لها الأصبهبذان ، بينها وبين البحر أقل من ميلين ،
فبلغه