الصفحه ٣٦٥ : لما ولي العراق من
قبل مروان بن محمد بن مروان بنى على فرات الكوفة مدينة فنزلها ولم يستتمّها حتى
كتب
الصفحه ٣٣٢ :
مرّت على قرن
يقاد بها
جمل أمام برازق
زرق
وبدت لنا من تحت
الصفحه ٤٧١ : موسى ، عليه السّلام ، وبه الجبّ الذي قلع
الصخرة من عليه وسقى لهما ، والصخرة باقية هناك إلى الآن ، وفيه
الصفحه ٣٦٣ : البندنيجي في تعليقه فقال : القصري من قصر
الكوفة مولده في سنة ٥١٣ ، سمع منه القاضي عمر بن علي القرشي وذكره في
الصفحه ٢٣٩ :
الله عنه ،
والعباس بن عبد المطلب يتنازعان فيها ، فكان عليّ يقول : إن النبي ، صلّى الله
عليه وسلّم
الصفحه ٢٤٠ : الناس وقصّ قصة فدك وخلوصها لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وأنه
كان ينفق منها ويضع فضلها في أبنا
الصفحه ١٥ :
رجلا ويسمونه
الأصبهبذ فإذا عقدوا له عليها لم يعزلوه عنها حتى يموت فإذا مات أقاموا مكانه ولده
إن
الصفحه ٢٣٨ : عبد الله يرثي أصحاب فخ :
فلأبكينّ على
الحسي
ن بعولة وعلى
الحسن
وعلى
الصفحه ١٦ :
سنين من خلافة
المعتصم فكتب المعتصم إلى عبد الله بن طاهر وهو عامله على المشرق خراسان والريّ
وقومس
الصفحه ٤٦٤ :
أغضب عليه فأرضى
عنه كما رضيت عنكم ، قال أبو الحسين : ثم أقبل عليّ حمزة بن عتبة الهاشمي فقال : يا
الصفحه ٤٦٦ :
معافري يتصرّف في
النسبة ولا يتصرّف في المفرد لأنّه على زنة الجمع ثالثة ألف ، ونسب إلى الجمع
لأنّه
الصفحه ١٧٦ :
عليه وسلّم ، وكان
معه في بيوته ، فلما توفي رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، صار مع فاطمة وولدها
الصفحه ٢٦٦ :
الجيوش مصر وهذه
المواضع خاوية على عروشها وقد أقام النيل سبع سنين يمدّ وينزل فلا يجد من يزرع
الأرض
الصفحه ٣٤٨ : عليها الروم وملكوها في سنة ... ، قال بطليموس في كتاب الملحمة :
مدينة قسطنطينية طولها ست وخمسون درجة
الصفحه ٤٩٢ :
قال أبو الحسن
محمد بن علي بن عامر الكندي البندار أنبأنا علي بن الحسن بن صبيح البزاز قال :
سمعت بشر