الصفحه ٢٣٨ : : (وَأَرْضُ اللهِ
واسِعَةٌ) جملة معترضة إزاحة لما عسى أن يتوهم من التعلل في التفريط
بعدم التمكن في الوطن من
الصفحه ٨٠ : إِنَّا لَذائِقُونَ) تفريع على صريح ما تقدم من عدم إيمان أولئك المخاصمين لهم
وكونهم قوما طاغين في حد ذاتهم
الصفحه ٩٥ : أيس من إيمان قومه بعد أن دعاهم أحقابا ودهورا فلم يزدهم دعاؤه إلا
فرارا ونفورا فأجبناه أحسن الإجابة فو
الصفحه ٨٨ : كانَ لِي) في الدنيا (قَرِينٌ) مصاحب (يَقُولُ) لي على طريق التوبيخ بما كنت عليه من الإيمان والتصديق
الصفحه ٢٣٦ :
ما لا يخفى كأنه
قيل : إذ قد أبيت ما أمرت به من الإيمان والطاعة فمن حقك أن تؤمر بتركه لتذوق
عقوبته
الصفحه ٣٤٩ :
إِلَيْهِ) من الإيمان بالله تعالى وحده وترك ما ألفينا عليه آباءنا و
(مِنْ) على ما في البحر لابتداء الغاية
الصفحه ١٤٠ : يُونُسَ) إلخ على سبيل البيان لدلالته على ابتداء الحال وانتهائه
وعلى ما هو المقصود من الإرسال من الإيمان
الصفحه ٢٩٦ : المذكور بعد من التوحيد والإيمان بالبعث المستلزم
للإيمان بما سواهما والإقبال على الله تعالى ، والأولان منها
الصفحه ٢٣١ : مع كثرة
الصوارف عنها.
(إِنْ تَكْفُرُوا) به تعالى مع مشاهدة ما ذكر من موجبات الإيمان والشكر (فَإِنَّ
الصفحه ٣٢٣ : عزوجل ، وجعل العمل عمدة وركنا من القضية الشرطية والإيمان حالا
للدلالة على أن الإيمان شرط في اعتبار العمل
الصفحه ٢٦٠ :
التقوى والإحسان ، والمراد تكفير جميع ما سلف منهم قبل الإيمان من المعاصي بطريق
برهاني.
وعلى هذا لا يتسنى
الصفحه ٢٧٦ :
الدلالة على التعدد صريحا (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) من خير وشر وإيمان وكفر لكن لا بالجبر بل بمباشرة
الصفحه ٢٩٩ : كحلقة
في فلاة.
وفي بعض الآثار
خلق الله تعالى العرش من جوهرة خضراء وبين القائمتين من قوائمه خفقان الطير
الصفحه ٨ : مِنْها
حَبًّا) أي جنس الحب من الحنطة والشعير والأرز وغيرها ، والنكرة قد
تعم كما إذا كانت في سياق الامتنان
الصفحه ١٨٤ : عليها الحال المشاهدة أو
الخير في قوله : (إِنِّي أَحْبَبْتُ
حُبَّ الْخَيْرِ) لأن ردوها من تتمة مقالته