الصفحه ٢٣٨ : : (وَأَرْضُ اللهِ
واسِعَةٌ) جملة معترضة إزاحة لما عسى أن يتوهم من التعلل في التفريط
بعدم التمكن في الوطن من
الصفحه ١٨٦ : الكل يعارض جميع ما تقدم ، وتأويله بأن المراد لم تحبس على أحد من الأنبياء
غيري إلا ليوشع أو بالتزام أن
الصفحه ١٨٤ : عليها الحال المشاهدة أو
الخير في قوله : (إِنِّي أَحْبَبْتُ
حُبَّ الْخَيْرِ) لأن ردوها من تتمة مقالته
الصفحه ٨ : مِنْها
حَبًّا) أي جنس الحب من الحنطة والشعير والأرز وغيرها ، والنكرة قد
تعم كما إذا كانت في سياق الامتنان
الصفحه ١٨٧ : فقال لما فرغ من صلاته : (إِنِّي أَحْبَبْتُ
حُبَّ الْخَيْرِ) أي الذي لي عند الله تعالى في الآخرة بسبب
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم كما ورد في الحديث الصحيح. وأجيب بأنه يحتمل أن تكون فيئا
لا غنيمة ، وعن مقاتل أنها ألف فرس ورثها من
الصفحه ١٧٧ : .
أخرج أحمد وعبد بن
حميد عن يونس بن حبان أن داود عليهالسلام بكى أربعين ليلة حتى نبت العشب حوله من دموعه
الصفحه ٢٩٩ : على ركبهم من عظمة الله تعالى
فلقنوا لا حول ولا قوة إلا بالله فاستووا قياما على أرجلهم.
وجاء رواية عن
الصفحه ١٧٣ :
وقول الأعشى :
فرميت غفلة عينه
عن شاته
فأصبت حبة قلبها
وطحالها
الصفحه ٣٣٨ : ، ومنه السجير للصديق الخليل كأنه سجر بالحب أي ملئ ،
ويفهم من القاموس أن السجر من الأضداد ، وكلا
الصفحه ٣٧٤ :
في المؤذنين ،
وينبغي أن يتأول قولهم على أنهم داخلون في الآية وإلا فالسورة بكمالها مكية بلا
خلاف
الصفحه ٩ : . وكان الظاهر من ثمرنا لضمير العظمة على
قياس ما تقدم إلا أنه التفت من التكلم إلى الغيبة لأن الأكل والتعيش
الصفحه ٢٠٦ : دلوا من
غساق يهراق في الدنيا لأنتن أهل الدنيا» وقيل الغساق عذاب لا يعلمه إلا الله عزوجل ويبعده هذا
الصفحه ١٨٩ : وجه ربط هذه القصص بما قبلها وهو لا يتوقف على
التزام ما قاله في هذه القصة وما زعمه من أنه الصواب ففيه
الصفحه ٨٠ : وهو حب أن يتصف أولئك
المخاطبون بنحو ما اتصفوا به من الغي ويكونوا مثلهم فيه. وملخص كلامهم أنه ليس
منافي