الصفحه ٢٥٩ :
بن حميد وابن ماجة وابن مردويه عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال : إذا صليتم
على النبي
الصفحه ٣٣٠ : مجموع الحكمين عنده مختصا به عليه الصلاة والسلام ، وفيما
ذكره دلالة على ما قاله الطيبي على أن دليل النقل
الصفحه ٢٥٤ : حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما
باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
وأخرج الإمام مالك
الصفحه ٣٩٤ : الزمخشري : إن الكلام الأول ابتداء أخبار
والثاني جواب عن إنكار ، ووجه ذلك السيد السند بأن الأول ابتداء أخبار
الصفحه ٩٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٢٦) وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ٢٠٢ : يستلزم العطف ما لم يقصد السرد على طريق
التعديد ، وعطف الزوجين أعني مجموع كل مذكر ومؤنث كعطف مجموع
الصفحه ٦٠ : .
والمثل مجاز عن
الصفة الغريبة ، والمراد بهذا القرآن إما هذه السورة الجليلة الشأن أو المجموع وهو
الظاهر
الصفحه ٢٣٥ : أشكلت الأمور ، ويمكن أن يقال في الحكمة هاهنا خاصة : إنه لما كان المفرد
أصلا والمجموع فرعه والمذكر أصلا
الصفحه ٣٥٩ : قيل وما
يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات والنور مثلا لتوهم نفي الاستواء بين مجموع
الأعمى والبصير
الصفحه ٨٣ : غَنِيٌ) عن كل شيء فلا يحتاج إلى الشكر ليتضرر بكفر من كفر (حَمِيدٌ) حقيق بالحمد وإن لم يحمده أحد أو محمود
الصفحه ٢٠١ : بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد قال : لا
يكتب الرجل من الذاكرين الله كثيرا حتى يذكر الله
الصفحه ٢٤٣ : الصلاة
والسلام.
أخرج ابن أبي شيبة
وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عبد الله بن شداد أنه قال
الصفحه ٢٨٣ :
كَفَرُوا) يقتضي الحمل على المؤمنين (وَيَهْدِي إِلى
صِراطِ الْعَزِيزِ) الذي يقهر ولا يقهر (الْحَمِيدِ
الصفحه ٣٥٦ : غيره (الْحَمِيدُ) المنعم على جميع الموجودات المستحق بإنعامه سبحانه للحمد ،
وأصله المحمود وأريد به ذلك
الصفحه ٣٦٩ : كافر النعمة وإرادة
العاصي منه.
أخرج الإمام أحمد
والطيالسي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي