الصفحه ٥٢ : المعكوس للمبالغة ; لأن ذلك نادر
الوقوع ، ومخالف للاُصول ، اللهم إلا أن يقتضي المقام المبالغة ، والله أعلم
الصفحه ٤٣ : به في وقت.
الخامس
: كاف التشبيه ، قاله
الأخفش وابن عصفور ، مستدلين بأنه إذا قيل : «زيد كعمرو» فإن
الصفحه ١١٠ : كونه من الفاعل وكونه من المفعول ، نحو : «ضربت زيداً ضاحكاً» ، ونحو : (وَقاتِلُوا المُشْرِكِينَ كآفَّةً
الصفحه ١٥٠ : من اُولي العلم ، والظاهر : أن «ما» كافة ، وأظهر
منه أنها مصدرية ، لإبقاء الكاف حينئذ على عمل الجر
الصفحه ١٦٧ : ء فاعل ، أو الضمير فاعل ، ولا يقال : «ت»
فاعل ; إذ لايكون اسم ظاهر هكذا ، فأما الكاف الاسمية فإنها ملازمة
الصفحه ١٧١ :
الكاف فيهما حرف
خطاب. ومن الثاني نوعان : نوع لامحل فيه لهذه الألفاظ ، وذلك نحو قولهم : «ذلك
وتلك
الصفحه ١٦١ : درك الحق ، فاعلموا أن الأعداد التي تجمع
قسمان : قسم يؤتى به؛ ليضم بعضه إلى بعض وهو الأعداد الاُصول
الصفحه ١٨٩ : ، دارالتعارف للمطبوعات.
٦ ـ الاقتراح في
علم اُصول النحو ، جلال الدين عبدالرحمان السيوطي ، بتحقيق الدكتور أحمد
الصفحه ٤ : والفعل لا محل له من الإعراب في الأصل ، لم يبق له أيضاً محل من
الإعراب. انتهى ملخصا ، شرح الكافية : ٢ / ٦٧.
الصفحه ٥٩ : فقط؛ فظهوره في الاستمرار
ليس وضيعاً». شرح الكافية : ٢ / ٢٠٥.
الصفحه ١١٣ : : «زيد كعمرو» تحتمل الكاف فيه عند المعربين الحرفية
فتتعلق باستقرار ، وقيل : لا تتعلق ، والاسمية فتكون
الصفحه ١٣١ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) (البقرة / ٢٦٤) : إن الكاف نعت لمصدر محذوف ، أي : إبطالا
كالذي ، ويلزمه أن يقدر إبطالا
الصفحه ١٣٦ : يتباعد عنه زيد ...
شرح الكافية : ٢ / ٦٨.
الصفحه ١٧٠ : ء والكاف والهاء في نحو : «غلامي أكرمني»و «غلامك أكرمك» ، و «غلامه
أكرمه» إعراباً واحداً ، أو بعكس الصواب
الصفحه ١٩٣ :
٤٤ ـ شرح الكافية
، المحقق الرضي ، ومعه حاشية السيّد شريف الجرجاني ، دارالكتب العلمية ، بيروت