الصفحه ١٧٢ : ) ، ومثلها في إبدال جملة فيها «كيف» من اسم مفرد قوله (١)
:
١٨٤ ـ إلى الله أشكو بالمدينة حاجةً
الصفحه ٢٢٤ : إلى
أجَل قَرِيب)
(المنافقون /١٠).
الثالث
: أن تكون للتوبيخ والتنديم فتختص بالماضي
، نحو : (لَوْلا
الصفحه ٨٠ :
للمصاحبة ، فالظرف
حال من الفاعل ، أي : مصاحبة للدهن ، أو المفعول ، أي : تنبت الثمر مصاحباً للدهن
الصفحه ٣١ : لارتجالها كـ «السَّموأل» أو لغلبتها على بعض مَن هي له في الأصلِ كـ «البيت»
للكعبة و «المدينة» لطَيْبة
الصفحه ١٤١ : الله عليه وآله وسلم) :
١٤٩ ـ أاُقيم بعدك في المدينة بينهم
يا لهفَ نفسي ليتني لم
الصفحه ١٢٤ : الْمَدِينَة عَلى حِينِ
غَفْلَة)
(القصص /١٥).
السادس
: موافقة «من» ، نحو : (الّذينَ إذااكْتالُواعَلَى النّاسِ
الصفحه ٢١ : مَنْ رَكِبَ المطيّ ومن
مَشى
فوق التّراب إذا تعدّ الأنفس
الصفحه ٣٩ : : (مِنَ المَسْجِدِالحَرامِ إلى
المَسْجِدِالأقصى)
(الإسراء / ١).
وقول عبدالله بن الزبير الأسدي
الصفحه ٤٠ : مِن فعل تعجّب أو اسم تفضيل ، نحو قوله تعالى
: (ربِّ السِّجْنُ
أحَبُّ إليّ مِمّا يَدْعُونَني إلَيهِ
الصفحه ٢١٦ :
الرضاعة وذلك مستمر
مع كونها ربيبته (صلى الله عليه وآله وسلم) فيكون عدم الحلية عند عدم كونها ربيبته
الصفحه ١٦٠ :
، لاصفة «كل شيطان» ، ولا حال منه؛ إذ لا معنى للحفظ من شيطان لا يسمع ، وحينئذ فلايلزم
عود الضمير إلى «كل
الصفحه ١٠٢ : » (١) ، وأنا إلى عمرو أي : هو غايتي كما جاء
في الحديث النبوي : «أنا
بك وإليك» (٢)
، و «سرت من البصرة إلى الكوفة
الصفحه ١٠٧ :
ومن العرب من يُعرب «حيث» ، وقراءة من
قرأ (مِنْ حيث لا
يَعْلَمُونَ)
(الأعراف /١٨٢) بالكسر تحتملها
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
أما بعد حمدالله على إفضاله ، والصلاة
والسلام على سيدنا محمّد وآله ، فإن
الصفحه ١٣٧ : فَشاربُونَ عَلَيهِ مِنْ الحَمِيمِ)
(الواقعة ٥٢ ـ ٥٤) وقد تجي في ذلك لمجرد الترتيب نحو : (فَراغَ إلى أهْلِهِ