الصفحه ١٩٣ : ذاته يلزم توقف معرفة الشيء على معرفة نفسه من غير مغايرة
بينهما ولو بالإجمال والتفصيل كما في الحد المركب
الصفحه ١٩٢ : أن يوصف بما وصف به نفسه ويعبد كما أمر أن يعبد وهؤلاء لم
يفعلوا ذلك فإنهم عبدوا من دونه من لا يصلح
الصفحه ١٩٦ : المحكي عن بعض
المتكلمين لا ينبغي أن يلتفت إليه أصلا ، ولا أدري هل تمكن معرفة الحقيقة أو لا
تمكن ولعل
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي بيده لو أن رجلا موقنا قرأ بها على جبل لزال».
وأخرج ابن السني
وابن مندة وأبو نعيم
الصفحه ١٦١ :
وراء العلم يتوصل به إلى المعرفة.
وقال صاحب القاموس
بعد نقل عدة أقوال في العقل : والحق أنه نور روحاني
الصفحه ٣٤٦ : الأحقاء بالإنكاح
أمر جل وعلا بكتابة من يستحقها منهم ليصير حرا فيتصرف في نفسه ، وأخرج ابن السكن
في معرفة
الصفحه ٨٥ :
أصلها القوم يجتمعون على دين واحد ثم اتسع فيها حتى أطلقت على نفس الدين ، والأشهر
أنها الناس المجتمعون على
الصفحه ٣٦٣ : الله تعالى وسلامه عليه بالزجاجة المنعوتة بالكوكب الدري لصفائه وإشراقه
وخلوصه عن كدورة الهوى ولوث النفس
الصفحه ١٠ : النحاس ، وقيل مفعول للنجوى نفسها لأنها في
معنى القول والمصدر المعرف يجوز إعماله الخليل ، وسيبويه ، وقيل
الصفحه ٦١ : الظلمة إما لجرأته على إهانتها وهي
الحفية بالإعظام أو لتعريض نفسه للهلكة أو لإفراطه في الكسر والحطم
الصفحه ١٩٩ : ، وفيه أنه معرفة فكيف يوصف به النكرة ولا أظن أن أحدا يزعم أن
الإضافة إذا كانت على الاتساع لا تفيد تعريفا
الصفحه ٣٧٧ : بصر النفس عن مشتهيات الدنيا وبصر القلب
عن رؤية الأعمال ونعيم الآخرة وبصر السر عن الدرجات والقربات وبصر
الصفحه ٣١ : )
وَما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ
الْخالِدُونَ (٣٤) كُلُّ
نَفْسٍ
الصفحه ١١٧ : تعالى : (وَلا
هُدىً) الاستدلال والنظر الصحيح الهادي إلى المعرفة (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) وحي مظهر للحق أي
الصفحه ٢١٨ : الإنسان هو النفس الناطقة والروح
الأمرية المجردة فإنها التي ليست بجسم عندهم ولا تقبل الانقسام بوجه وليست