الصفحه ٤١ : والرجل إذا سكن غضبه ، ومن هنا خطأ أبو حيان ابن مالك فيما زعمه وادعى
أنه من التصحيف. وتعقب بأن الأمر ليس
الصفحه ٦٥ : إلا في الفتن ، وفي الحديث «من بدا جفا» قال قتادة : ما نعلم أن الله
تعالى أرسل رسولا قط إلا من أهل
الصفحه ١٨٩ : ديارهم جعل عقوبته إخراجهم من دار الدنيا وتوريث أولئك
أرضهم وديارهم ، وفي الحديث «من آذى جاره أورثه الله
الصفحه ٥٨ : ، فالمعنى أتى بكم من قصد بدا فهم حينئذ حضريون (١) كذا قاله الواحدي في البسيط وذكره القشيري وهو خلاف الظاهر
الصفحه ٣٩ : نفسه عند الشدائد.
وقد روى الشيخان
من حديث أنس أنه صلىاللهعليهوسلم بكى على ولده إبراهيم وقال : «إن
الصفحه ٢٤٠ : هنا تبديلات على
أنحاء شتى.
وفي صحيح مسلم من
حديث عائشة رضي الله تعالى عنها مرفوعا أن الناس يوم تبدل
الصفحه ١٦١ : ولم لم يمكن تغييره ما صح طلب الحفظ منه. ومنها ما صح في حديث
التراويح من عذره صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٣٣٠ : الصفات بوصف الحديث والخطاب من
الذات بلا واسطة وهناك منتهى الكشف والفراسة. وسئل الجنيد رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٩٦ :
ويأبى التأويل
الأول ما في صحيح مسلم أيضا من حديث الإسراء وحدث نبي الله صلىاللهعليهوسلم أنه رأى
الصفحه ٣٤٥ : صح من حديث جابر أنه صلىاللهعليهوسلم نهى عن لحوم الحمر الأهلية والبغال وأذن عليه الصلاة
والسلام في
الصفحه ٢٧٨ : في الآية ولقد علمنا المستقدمين منكم في الصفوف في الصلاة ولم يذكر من حديث
المرأة شيئا ، قال الترمذي
الصفحه ٤٥٠ : : اللهم لا
تمتهم حتى تهديهم كما هديتنا» وأخرجه أبو داود من حديث جابر بزيادة «وألهمهم أن
يعملوا بطاعتك
الصفحه ٣٥٣ :
، قال الراغب : الألوان يعبر بها عن الأجناس والأنواع يقال : فلان أتى بألوان من
الحديث والطعام وكان ذلك
الصفحه ١٩٦ : من حديث عقبة بن عامر يرفعه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أن الكفار حين
يروا شفاعة النبي
الصفحه ٦٧ : أنه أراد بالظن فيه ما هو على طريق الوسوسة ومثالها من
حديث النفس فإن ذلك غير الوسوسة المنزه عنها