الصفحه ٩٢ : الوصف ، فغاية الأمر أنّه مستور
، لأنّ ظاهر أمره علىٰ العدالة ، وقد قبل روايته ـ أعني المستور ـ جماعة
الصفحه ٦٠ : عليه وآله وسلّم قد ترك في الأُمّة « ثقلين » وأمر بالأخذ بهما من بعده ، وجعل الأخذ بهما أماناً من الضلال
الصفحه ٩٧ :
العليّ بصحّة حديث
باب مدينة العلم عليّ عليهالسلام (١) : وقد راجت هذه الدسيسة علىٰ أكثر النقّاد
الصفحه ٩٨ : أو ينعدم
المقبول منها ، وهذا في غاية الفساد ، فالمبنيّ عليه كذلك ، إذ الكلّ يعتقد أنّ مذهبه ورأيه
الصفحه ٦٣ : المباركة ، في الأقوال في معنىٰ « حبل الله » : « ثالثها : ما رواه أبان بن تغلب ، عن جعفر بن محمّد عليه
الصفحه ٩٩ : ، فاشدد عليه يديك ، وعضّ عليه بناجذيك ، والله الموفّق والمستعان (٢) .
فإنْ قلت :
ومع ذلك فقد يقال
الصفحه ١٠٠ : شاذّاً مردوداً ، وإن لم تكن فيه مخالفة لما رواه غيره ، وإنّما هو أمر رواه هو ولم يروه غيره فينظر في هذا
الصفحه ٢١٩ :
يصاحبهما
في الدنيا بالمعروف ويتّبع في دينه (١) سبيل
من أناب إليه ، ولو أسقط الشرك حقّهما لَما أمر
الصفحه ١٣ :
تشييد المراجَعات وتفنيد المكابَرات (٨)
السيّد عليّ الحسيني الميلاني
الصفحه ٥٦ : ـ في رواية ـ وأبو عبيد .
والخامس : إنّه الإخلاص ،
قاله أبو العالية .
والسادس : إنّه أمر الله
وطاعته
الصفحه ٨٥ : كان ذلك الجارح من الأئمّة ، أو من مشهوري علماء الأُمّة ، فكثيراً ما يوجد أمر يكون مانعاً من قبول جرحه
الصفحه ١٩١ : أمر بالإحسان للوالدين ؛ لشفقتهما علىٰ الولد ، وبذلهما كلّ ما بوسعهما لإيصال الخير إليه ، وإبعاد الضرّ
الصفحه ٢١٣ : الحسن محمّد بن علي بن محمّد بن صخر الأزدي البصري ، روىٰ عنه الكراجكي ـ كنز الفوائد ١ / ١٢٥ ـ قال
الصفحه ٢١٨ :
وعن الإمام عليّ بن موسىٰ
الرضا عليهماالسلام أنّه قال : « خمسة لا تطفأ نيرانهم ولا تموت أبدانهم
الصفحه ١٧٣ :
والجديد في هذه الصياغة
للتعريف أمران :
أوّلهما : تقييد الاسم الذي تصحّ تثنيته بكونه نكرة