الصفحه ٨٢ : روايته الفضائل والمناقب ، نسأل الله السلامة من مخازي النواصب .
ومنها : قوله في محمّد بن الفضل السدوسي
الصفحه ٢٥ :
عن
الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ٱبن عبّاس ، في قوله : ( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ
الصفحه ٢٩ : المنقبة العظيمة والفضيلة الكريمة في أشعارهم ، فمن ذلك :
الشعر الذي ذكره السيّد رحمه
الله .
وقول السيّد
الصفحه ٣٢ : عن أكل الطعام . وفي إسناده الأصبغ بن نباتة متروك الحديث .
والجواب : أمّا قوله : ( قد
نزّه الله ذينك
الصفحه ٨٠ : ، وينكشف خطؤه في حكمه وإبرامه ، ولتذعن بصدق ما ادّعيْناه ، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله .
فمنها : قوله في
الصفحه ٨٩ :
فلو سلَّمنا قول ٱبن حبّان في الحسن بن صابر وصدّقناه
، فإنّ حديثه هذا ليس منكَراً ، لوجود المتابع
الصفحه ٢١٠ : نعلم من قول القائل : لا تضيّع من مالك حبّة واحدة ، أنّه قد علم بالنهي تضييع قليله وكثيره ، وأنّه إنّما
الصفحه ١٤ :
سورة الدهر
والآيات المقصود بها
الاستدلال في هذه السورة هي قوله تعالىٰ : ( إِنَّ
الصفحه ٢٦ : منها .
ومنها : قوله : « حدّثني محمّد بن أحمد بن عليّ
الهمداني ، حدّثنا جعفر بن محمّد العلوي ، حدّثنا
الصفحه ٣٠ : وإسجالِ
وقول آخر :
إلىٰ مَ إلىٰ مَ
وحتىٰ متىٰ
أعاتب في حبّ
الصفحه ٣٩ : إلّا من قوله
تعالىٰ : ( فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ ... ) (٣) » (٤) .
بل كونها « مدنيّة » هو قول
الصفحه ٥٤ :
قوله تعالىٰ : ( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّـهِ
)
قال السيّد رحمه الله :
« أليسوا حبل
الصفحه ٦١ :
من
الضلال ، لأنّ قوله : ( وَاعْتَصِمُوا ) أي : « امتنِعوا » ، و « الحبل » هو « السبب » ، وهذا ما
الصفحه ٦٨ :
يقول
في قوله عزّ وجلّ : ( وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللَّـهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ) قال : نحن
الصفحه ٨٦ : ، بل هو منكَر من القول وزور ، فلا ينبغي أن يعرّج عليه ، ولا يركن إليه ، والله المستعان .
السادس : هبْ