الصفحه ٤٦ : إنّما جاءت في
الخبر باللفظ الذي أورده ، وليست في جميع ألفاظه ، فالتذرّع بها لتكذيب الخبر باطل من أصله
الصفحه ٦٣ : : « والأَوْلىٰ
حمله علىٰ الجميع ، والذي يؤيّده ما رواه أبو سعيد الخدري ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلم أنّه
الصفحه ٣٣ : الحبري ،
الذي رواه الحافظ الحسكاني عن طريقه حيث قال :
__________________
(١)
تذكرة خواصّ الأُمّة
الصفحه ٥٦ : ـ في رواية ـ وأبو عبيد .
والخامس : إنّه الإخلاص ،
قاله أبو العالية .
والسادس : إنّه أمر الله
وطاعته
الصفحه ٣٢ : الجوزي ـ
بعد رواية الحديث ـ :
« فإنْ قيل : فقد أخرج هذا
الحديث جدّك في ( الموضوعات ) وقال : أخبرنا به
الصفحه ١٦ :
والمناقب
، وإن اختلفت ألفاظ الخبر في بعضها عن البعض الاخر .
فقيل :
« معلوم أنّ سورة الدهر
الصفحه ٩٠ : ، إذ حكم علىٰ الحديث أوّلاً بأنّه موضوع ـ وهو شرّ الضعيف ، لأنّه لا درجة بعده مطلقاً ـ ثمّ ذكر أنّ
الصفحه ١٠٠ : فيه ، فإن كان ما انفرد به مخالفاً لِما رواه مَن هو أَوْلىٰ منه
بالحفظ لذلك وأضبط كان ما انفرد به
الصفحه ٥١ : دليلاً
علىٰ كذب أصل الخبر !
إنّه يقول : « إنّ عليّاً
وفاطمة لم يكن لهما جارية ٱسمها فضّة ، بل ولا لأحدٍ
الصفحه ٢٤١ : الثلاثيّات في كتابه الكافي .
يشتمل علىٰ الروايات
التي يُحكم بأنّها ثلاثيّة ، والتي يحتمل أن تكون أو لا تكون
الصفحه ٢٣٧ : والروايات الدالّة علىٰ وجوب التمسّك بالعترة الطاهرة مع القرآن للنجاة من الضلال والهلكة .
كما أورد نصوصاً
الصفحه ٩١ : السندروسي في كتابه
الكشف الإلٰهيّ عن شديد الضعف والموضوع والواهي (١) ـ في حديث الباب ـ : إنّ سنده واهٍ
الصفحه ٨٩ : أنّ كلّ ما رواه منكَر حتّىٰ هذا الحديث ـ كما مرّ عن الذهبي ـ بل جاز أن يراد به أن له مناكير وقعت في
الصفحه ٢٣٤ :
تمّ تحقيق الكتاب ـ الذي
يصدر لأوّل مرة ـ اعتماداً علىٰ نسختين مخطوطتين ذكرت مواصفاتهما
الصفحه ١٠٩ : وقف علىٰ كتابه في
الأحاديث الضعيفة والموضوعة تبيَّن له كيف ادّعىٰ الوضع ـ بمجرّد التشهّي ـ في أحاديث