الصفحه ٢٢٦ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) في الله (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٤٦ : المحلى ص ٢٦٦ ج ١ المسئلة ٢٠٠ وقال ان القرآن نزل
بالمسح سواء قرئ بخفض اللام أو بفتحها هي على كل حال عطف
الصفحه ٥٩ :
في
الكشاف (تَنْزِيلٌ) صفة رابعة للقرآن أي منزّل (مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) أو وصف بالمصدر ، لأنه
الصفحه ١٨٥ : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) وقوله (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) : دلّتا على وجوب قراءة شيء من
الصفحه ٢٠٧ : حقّ الإمام أولى كما لا يخفى.
النحل [٩٨] (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ
الصفحه ٢١٨ : لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٩٠ : ءة
القرآن إلّا حال قراءة الإمام في الصلاة ، فان على المأموم الإنصات والاستماع فأما
خارج الصلاة ، فلا خلاف
الصفحه ٢٩١ :
وفي الكشاف (١) : ظاهره وجوب الاستماع والإنصات وقت قراءة القرآن في صلاة
وغير صلاة ، وقيل : كانوا
الصفحه ٤ :
وفي بعضها مسند ينتهي إلى الأوزاعي عن قرة بن عبد الرحمن عن الزهري عن أبي سلمة عن
أبي هريرة عن النبي
الصفحه ٧٦ :
يدلّ على أنّ مذهبه نجاسة المشركين نجاسة عينيّة كما هو الظاهر المتبادر لغة وعرفا
فهو صريح القرآن ، مع ما
الصفحه ٢٠٩ : ) فإذا قرأت (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فلا تبال أن لا تستعيذ ، فإذا قرأت (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢١٩ : ، وعنه عليهالسلام (٤) يقدّم لقارئ القرآن بكلّ حرف يقرأ في الصّلاة قائماً مائة
حسنة ، وقاعدا خمسون حسنة
الصفحه ٣٥٦ : الميم ويجوز في غير القرآن فنعم ما هي قال النحاس ولكنه في السواد متصل فلزم
الإدغام.
وحكى النحويون في
الصفحه ١٣ : وهم وزيادة ولا نقصان قال هل
قرء أحدكم من القرآن الليلة شيئا فقلنا نعم وما نحن بالحافظين له حتى انا
الصفحه ٤٣ : معروف شائع كثير في القرآن وغيره ، وعطفه على وجوهكم
مع تماميّة ما تقدّم وانقطاع هذا عنه بالفصل بقوله