الصفحه ١٨٥ : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) وقوله (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) : دلّتا على وجوب قراءة شيء من
الصفحه ٢٢٦ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) في الله (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٣٥٦ : العين والميم
مشددة فلا يقدر أحد ان ينطق به وانما يروم الجمع بين ساكنين ويحرك ولا يأبه وقال
أبو على من قر
الصفحه ٢٦٢ :
الآخر عليه.
وكذلك قراءة من
قرء «انفضّوا إليه» وقراءة من قرء لهوا أو تجارة انفضّوا إليها ، وقرئ إليهما
الصفحه ٢١٨ : لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ
الصفحه ١٣ : وهم وزيادة ولا نقصان قال هل
قرء أحدكم من القرآن الليلة شيئا فقلنا نعم وما نحن بالحافظين له حتى انا
الصفحه ١٨٤ : التبعة في تركه عنكم كما
يرفع التبعة عن التائب.
(فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ :)
عبّر عن
الصفحه ٣٦ : المائدة من
آخر القرآن نزولا فأحلّوا حلالها وحرّموا حرامها» يدفعه (١) اعتبار الحدث في التيمم في الآية
الصفحه ٢٢٧ : ما اطّلعكهم عليه ، أقروا إن شئتم (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
الصفحه ١٢٩ : في فتح القدير أيضا ج ٤ ص ٢١٥.
(٣) انظر ص ١١٦ من
شواذ القرآن لابن خالويه وروح المعاني للالوسى ج ٢١
الصفحه ٥٩ :
في
الكشاف (تَنْزِيلٌ) صفة رابعة للقرآن أي منزّل (مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ) أو وصف بالمصدر ، لأنه
الصفحه ٤ : صلىاللهعليهوآله.
واختلف في صحة الحديث وضعفه لما في قرة
بن عبد الرحمن من الكلام وهو قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل
الصفحه ٢٦ : دائر معهم حيث داروا.
ونحوه قول من قال
إنه القرآن وكأنه من قوله تعالى (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي
الصفحه ٢٩٣ : كما تقدّم فتأمل.
وقيل : إنّ الآية
متوجهة إلى من أمر بالاستماع للقرآن والإنصات ، وكانوا إذا سمعوا
الصفحه ٢١٤ : لأن أقرء البقرة أرتّلها أحبّ إليّ من أن أقرء القرآن كلّه.
وعن الصّادق عليهالسلام في التّرتيل هو أن