الصفحه ١٦ : لم
تكن بعين لفظ الرسول هو السر في ان علماء الأدب والنحو لم يكادوا يتمسكوا باللفظ
الوارد في الأحاديث
الصفحه ٥٩ : ، وكذلك قيل في تفسير (مَكْنُونٍ) : مستور عن الخلق [ولم يقل مستور عن الناس ونحو ذلك] كما
تقدّم.
وفي
الصفحه ٢٣٠ : عليكم
ونحوه تسليم صحيح يوجب الردّ ، وروى العامّة (١) عنه عليهالسلام أنّه قال لمن قال عليك السّلام يا
الصفحه ٢٥٠ :
كضمة حيث لأنها غير مطردة لعدم اطراد العلة التي أوجبتها ولا كضمة زيد في نحو خرج
زيد لأنها حدثت بعامل
الصفحه ٣٥٦ : الميم ويجوز في غير القرآن فنعم ما هي قال النحاس ولكنه في السواد متصل فلزم
الإدغام.
وحكى النحويون في
الصفحه ٣٢ :
الأرض مسجدا
وطهورا (١) ونحو ذلك كثير في الروايات عن الأئمة أيضا وحجة الخصم لا
تفيد إلّا كون التراب
الصفحه ٦٠ : كان ، أو والكيس ونحوه ، كما ذهب إليه الشافعيّة فبعيد جدا لكن ربّما كان اعتمادهم
في ذلك على إطلاق منع
الصفحه ١٥١ : بحسب ما يتداولون في توجّهاتهم إلى الجهات من النجوم ، والمشرق والمغرب
ونحوها ، من قرائن الأحوال ، كما هو
الصفحه ٢٠٠ : السلام عليك يا رسول الله ، ونحو ذلك ، وربّما رجح هذا بمقارنته بالصلاة ،
وقد يحمل على المعنيين معا ، وعلى
الصفحه ٤٨ : بالمائيّة ،
ويؤيّده ما في الاخبار نحو «يكفيك الصعيد عشر سنين ، والتراب أحد الطهورين ، وربّ
الماء وربّ الأرض
الصفحه ٧٥ : وفيه نظر ، وإذا استعمل مع الرجس كسر أوّله ، يقال رجس نجس ـ بكسر
أوّلهما وسكون الجيم ـ وهو تخفيف ، نحو
الصفحه ١٠٢ : لزوم قبله أو نحوه وأيضا لا
بدّ من اعتبار نحو ذلك وإلّا يكون سابّ النبيّ مع التصديق المذكور مؤمنا ، مع
الصفحه ١١٢ : ، ولعلّ عدم افادة نحو الإجارة ذلك لكونه
موضوعا شرعا لغير ذلك أو معروفا شائعا في الغير ، فلا يتبادر فيه ذلك
الصفحه ١٢٦ :
بالسكون نحو بسرة
وبسر ، وبضمّتين نحو بسر في بسر ، والزلفى بمعنى الزلفة كما أنّ القربى بمعنى
القربة
الصفحه ١٧١ : السفر ونحوه
أيّام الإقامة أي الحضر وإن قلّ فتأمل ، وقيل : الظاهر أنّ الأصواف تختصّ بالضائنة
منها